كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
فكرة التلميذ الفاشل أصبحت من الماضي ، فالتعليم الحديث اهتم بالموضوع بشكل كبير ومباشر. اذ لم تعد العلامة تقتصر فقط على الاختبارات والامتحانات وحسب بل أصبحت أيضاً تنقسم بين الأنشطة المنجزة في الصف تحت اشراف مباشر من استاذ الصف والأنشطة المنجزة في البيت والتي عادة تكون عملاً جماعيّاً أي أن الطالب لا يستطيع الا أن ينجز القسم المطلوب منها ، بالاضافة الى الابحاث والواجبات المطلوب تسليمها ، كما أن نسبة من العلامة مرتبطة بمدى فعاليته ومشاركته بالصف
أي لا مجال للطالب للهرب من الدرس
والجواب أي عمل أو دراسة غير منجزة، يتحمّل مسؤوليتها الطالب نفسه مهما بلغ عمره والمرحلة الدراسيّة التي هو فيها
والله انا في رايي جزء يتحمله الاستاذ الا ان الجزء الكبير يتحمله الاولياء لانهم هم المسئولون الاوائل عن تقويم سلوكيات ابنائهم منذالصغروبناء شخصيتهم التي تتميزبحب المعرفة والاطلاع اوحب المزاح وعدم المبالاة ..
شكرااااا
إذا لم يكن ولى الأمر حريص على ابنه ومتابعته فالمعلم مهما بذل من جهد فليحتسبه عند الله ولا يندم على جهده ..طبعا إلا من رحم ربي .. إذا كان الطالب حريص على مصلحته أكثر من حرص والده