كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
التشاركية التعليمية او التعليم بالمشاركة هو من اهم الخلاصات التي تم الوقوف عليها حديثا كافضل الاساليب التي تجعل التلميذ يتاقلم مع الدروس ويصبح مساهما في تقديم الحصة التعليمية، فهو مزية جديدة تتاكد من خلال تعمييق التدريس الخاص او التدريس بالافواج، فكلما قل عدد التلاميذ استطاع الاستاذ التحكم في الدرس والعكس كلما تمت مشاركة التلميذ في الالقاء التعلمي لدروسة كلما استطاع استيعابها بشكل اسرع.
هذا صحيح , ولكن فى حدود الادب ولاحترام المتبادل , فالعلم لايقاس بالسن , ولكن يقاس بالقدره على تطبيق هذا العلم الى واقع ملموس , وما دمنا نتعلم فنحن تلاميذ لمعلمينا حتى ولو ان اعمارهم اقل من اعمارنا , فالعالم بالشئ استاذ بمعلومته , ومّن يتعلم منه هو التلميذ