هل ترى نفسك (جندي مجهول) في مقر عملك ولم تأخذ الإنصاف؟

أكون أو لا أكون لن أعمل في مكان وأترك جهودي في العمل ترتدي طاقية الإخفاء يجب أن يشعر من حولي بإخلاصي لعملي وحبي له فهذا يُعطيني قدرة أكثر على العطاء في العمل ولن أسمح أن أكون جنديا" مجهولا"

لا ابدا لم اكن يوما جندى مجهوللاننى اعرف ما اعمل ومع من اعمل ولماذا هذا العمل وكنت موفقه دوما والحمد لله لا استطيع ان اقول تميزت دوما وبتواضع

الحمد لله الجميع فى المؤسسة التى أعمل بها رؤسائى وزملائى فى العمل وطلابى يعرفون مدى كفاءتى ولكنى اعتقد أن بإمكانى أن أبذل المزيد لذلك أتطلع إلى العمل فى مؤسسة لديها خدمات أعلى كفاءة

طبيعة عملي تفرض أن أكون جندي مجهول و هذا لا يؤرقني بقدر أن لا أتلقي التقدير من مرؤوسي و هو أعلم بمجهودي و خبرتي و حجم عملي و مع هذا تكون الأولوليه في التقدير المادي و الترقية دائما من نصيب آخرين بحيث لا يأتي هذا التقدير أبدا.

للأسف في مجتمعنا العربي بشكل عام إن لم تكن لك "واسطة" فأنت غالباً جندي مجهول...

كل شخص خلف الكواليس جندي مجهول واذا لم يحسن من ادائه ويطلق لسانه فكيف يتم انصافه 

لست جنديا مجهولا فى عملى والحمد لله رب العالمين, كل زملائى فى العمل يعرفون مدى جديتى 

لا أسمح أبدا أن أكون جنديا مجهولاً ... ممكن أن أحتفظ بأسراري وياقتي العملية بل وسأعمل جاداً كي أنجز مهمتي بكل صدق وإخلاص لكي أكسب خبرات جديدة وأنجز مهمة المؤسسة التي أعمل بها بل وسأعسى على رفعتها ونجاحها لأكسب ثقتي في نفس مدريني داخل المؤسسة

لا وذلك حسب الشروط المتفق عليها

كنت كذلك وكان سببا في تقاعدي

لست جنديا مجهولا لأني ابدل كل ما علي و الباقي على الله