ما هي طرق جرد المخزون واي الطرق اكثر صحه ؟

هناك طريقتان متبعتان هما 

1. طريقة الجرد الدوري

2. طريقة الجرد المستمر 

 والافضل هي المستمر على اغلب الشركات لكن ايضا طريقة الجرد الدوري لها استخداماتها ومستخدميها  فكﻻ حسب نوع وقطاع الانتاج للشركة

 ولكم الشكر

الجرد الدوري

الجرد المستمر

 والطريقتان  اكثر صحة

طرق جرد المخزون هما طريقتان طريقة الجرد الدوري وطريقة الجرد المستمر، والاصح هي طريقة الجرد المستمر، فمن المعروف بأن التظام المحاسبي يسجل الحدث كما حدث وعند حدوثه، فلذلك في حالة الجرد الدوري هذا المفهوم غير مطبق حيث تقوم الشركة عند تسجيل المشتريات بتسجيل البضاعة في حساب المشتريات بدلا عن تسجيلها في المخزون وطبعا هذا غير مقبول ابدا حيث ان بند المشتريات بند مصروفي ومن المعروف بان البضاعة غير المباعة لا تصنف على انها مصروف، ولمعالجة هذا القصور ففي نهاية السنة يتم اغلاق حساب المشتريات وبضاعة بداية المدة في الدخل من وثم جرد بضاعة نهاية المدة واثبتها بقيد يؤثر ايضا على الدخل، وهنا يحدث امر غير منطقي اخر وهو اغلاق رصيد بضاعة بداية المدة واثبات رصيد بضاعة نهاية المدة في الدخل ونحن نعرف ان الدخل صمم لمقابلة المصروفات بالايرادات، والسبب في تطبيق هذه الطريقة هو محدد التكلفة والمنفعة وخصوصا في الشركات التي تتعامل مع بضاعة متعددة الاصناف وهامش ربحها قليل، فعملية تسجيل دخول المخزون وخروجه محاسبيا لكل بند قد يكلف الشركة تكلفة محاسبية اعلى من هامش الربح، بالطبع هذه الطريقة الان بدأت بالانقراض والسبب وجود اجهزة الحواسيب والبرامج المحاسبية اللتي تتمكن الان من استخدام طريقة الجرد المستمر بادني تكلفة ممكنه، ومن هنا نجد ان البضاعة اللتي تباع في المتاجر مشفرة برموز وبمجرد تمرير جهاز الكاشف عليها يقوم اليرنامج بتطبيق القيود المحاسبية اللتي تتماشى مع طريقة الجرد المستمر. ومن اهم عيوب هذه الطريقة بالاضافة انه لا يتماشى مع الاطار النظري للمحاسبة وتم قبوله بناء على محدد ممارسات الصناعة، الا ان الخطر الاعظم يتمثل بعدم قدرتنا على جرد البضاعة الى في نهاية الفترة فقد يكون هناك بضاعة تفقد من المخزون ولا يتم حصرها سوى في نهاية الفترة اي عند الجرد اي مما يعظم الخسائر وخصوصا ان هامش ربح هذا النوع من البضائع قليل، اي سبب وجود الطريقة هو نفس السبب اللذي قد يكبد الشركة خسائر لا يمكن تفاديها خلال الفترة.

اما طريقة الجرد المستمر هي الطريقة اللتي تسجل الحدث فعليا كما تحدث فعند شراء البضاعة تسجل في المخازن، وعند بيعها تخرج من المخازن وهنا يختفي حساب المشتريات ويظهر حساب تكلفة البضاعة المباعة، ويمكن جرد المخزون في اي وقت نريد حيث يجب ان يكون هناك تتطابق مع ما هو موجود بالمخزون مع رصيده في الدفاتر المحاسبية وهكذا يمكن تحديد اي سرقة او نقص بسرعة وقبل نهاية الفترة المالية وبالتالي تقليل الخسائر من منطلق المراقبة الحثيثة المستمرة

طرق جرد المخزون او انظمه قياس المخزون هى :

1- طريقه الجرد المستمر : وفيها يتم تتبع المخزون اولا بأول وبالتالى تحديد الرصيد الدفترى بصفه مستمره وفى اى وقت .

2- طريقه الجرد الدورى : وفيها يتم توجيه المشتريات على ح/ المشتريات ولا يظهر رصيد المخزون اولا بأول .

وبالطبع الطريقه الاولى افضل لأنها تحدد رصيد المخزون بالدفاتر اولا بأول .

كما توجد طرق لتسعير المخزون اشهرها الوارد اولا صادر اولا -- المتوسط المرجح -- الوارد اخيرا صادر اولا .

هناك طريقتان لتقييم المخزون :

طريقة الجرد الدوري و طريقة الجرد المستمر

والافضلية بين الطريقتين هي للتطبيق بمعني امكانية تطبيق الطريقة وبدون خلل

هناك طريقتان للمحاسبة عن المخزون هما:1 - طريقة الجرد الدوري periodic Method2 - طريقة الجرد المستمر Perpetual Method1 - طريقة الجرد الدوري periodic Methodتتحدد قيمة المخزون بصفة دورية (عادة كل سنة) عن طريق إجراء جرد مادي وضرب عدد الوحدات في تكلفة الوحدة الواحدة لتقدير قيمة المخزون المتاح‘ ثم يتم بعد ذلك الاعتراف بهذا المبلغ كأصل متداول، ويظل هذا الرصيد بدون تغيير حتى موعد إجراء الجرد التالي.وترحل مشتريات ومردودات المخزون أثناء الفترة التي تغطيها القوائم المالية الى حسابات المصروفات، ويتم تحديد تكلفة البضاعة المباعة أثناء السنة كما يلي:مخزون أول المدة + المشتريات - مردودات المشتريات - مخزون أخر المدة.وتتميز هذه الطريقة بـ:- سلهة التطبيق- منخفضة التكاليفعيوبها:- عدم إمكانية تحديد كمية وتكلفة المخزون بدقة على اساس يومي، وربما يؤدي ذلك الى فقد مبيعات أو استياء العملاء .- من غير الممكن التعرف على خسائر المخزون أو أخطاء القيد في الحسابات وقد ينتج عن ذلك أرقام قد تكون غير دقيقة أو مضللة.2 - طريقة الجرد المستمر Perpetual Methodيتم تحديث سجلات المخزون في كل مرة تحدث فيها معاملة تتضمن المخزون،وهكذا ستكون هناك دائما معلومات يومية متاحة عن كمية وتكلفة المخزون المتاح مما يساعد المنشأة في تقديم خدمة أفضل للعملاء والرقابة بشكل أفضل على هذا المخزون.ولكن هذه الطريقة أكثر تعقيدا وتكلفة ولكن مع ظهور برامج المحاسبة الاليكترونية ساعدت المنشآت على تطبيق طريقة المخزون المستمر.وتتطلب هذه الطريقة مسك دفتر استاذ مساعد، سنويا أو باستخدام الحاسب، مع امساك سجل منفصل لكل صنف مخزون يتضمن بيانا تفصيليا لكل الحركات في كل من الكمية والتكلفة،ويرتبط هذا السجل الثانوي بحساب الاستاذ العام للمخزون،ويتم اجراء مطابقات لضمان دقة واكتمال السجلات المحاسبية.

هي عملية تقييم المخزون و ليس جرد المخزون لانك عندما تقول طرق جرد المخزون تقصد بذلك عملية الجرد المعتادة التي تقوم بها لجان الجرد عند نهاية كل سنة و المقصود بها حصر كميات المخزون ،، و لكنك تقصد  انظمة تقييم المخزون التي من خلالها يتم التعرف على قيمة وكميات المواد المباعة و المتبقي منها عند تاريخ محدد فهي كما سبق ذكرها من قبل الاخوة الزملاء و هي : الجرد الدوري و الجرد المستمر ،،

طريقة الجرد الدوري وهي افضل الطرق

طريقة الجرد المستمر

طريقة الجرد المفاجئ

أؤيد اجابة الاستاذ عبدالحكيم الصباري حيث أن جرد المخزون عبارة عملية رقابية على المخازن يتم من خلالها احتساب الكميات والاصناف الموجودة في المخازن للتأكد من مطابقة الرصيد الفعلي مع الرصيد الظاهر في النظام، ،،،، واما بالنسبة لطرق تقييم المخزون فهناك طريقتان : *طريقة المخزون المستمر *وطريقة المخزون الدوري ... والافضل هي طريقة المخزون المستمر حيث انه تمكن من معرفة رصيد المخزون في النظام في اي وقت ولاتحتاج لعملية جرد كما هو معمول به في طريقة المخزون الدوري

  طريقه الجرد المستمر : وفيها يتم تتبع المخزون اولا بأول

2- طريقه الجرد الدورى : وفيها يتم توجيه المشتريات على ح/ المشتريات ولا يظهر رصيد المخزون اولا بأول .والافضل هو الجرد المستمر لمتابعته المخزون 

اكيد الجرد المستمر افضل