ابدأ بالتواصل مع الأشخاص وتبادل معارفك المهنية

أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.

متابعة

ما اهمية الرعاية الصحية الأولية؟

user-image
تم إضافة السؤال من قبل عبد الحكيم أحمد سعيد الصباري , المدير التنفيذي , دار الخبراء لتطوير الأعمال
تاريخ النشر: 2014/02/23
نجوان عبد الرزاق حمد
من قبل نجوان عبد الرزاق حمد , nutritionist&dietition&health educater , مستشفي ود مدني التعليمي العام

 اعلن مؤتمر الماتا1978 المؤتمر الدولي المنعقد في الاتحاد السوفيتي(ان الرعايه الصحيه هي مفتاح صحه للجميع ) بمعني ان الرعايه الصحيه الاوليه  محور رعاية الصحه العامه  علي المستوي الدولي

يمكن  بالرعايه الصحيه الاوليه السيطره  علي عوامل الاختطار  التي تسبب الامراض مثل زيادة الوزن ونقص الوزن  والتدخين والخمول البدني وعدم  صلاحية مياه الشرب  ونقص الحديد وفوضي الجنس

وقايه الافراد والاسر والمحتمع  من المخاطر لتقليل نسبة المراضي والوفيات والاعاقه  حسب اولويات البلدان

علي اساس الرعايه يمكن قياس  تمدن وتحضر ورقي الدول

الرعايه ايضا مهمه لانها تقدم  الركائز الاساسيه في تقديم  الخدمات  الصخيه والعلاجيه والوقائيه

Reem Zeno
من قبل Reem Zeno , agriculture engineer , الهيئة العامة لحماية وإدارة وتنمية البادية

تعرّف منظمة الصحة العالمية مفهوم الرعاية الصحية الأولية والذي ينص على أنها: الرعاية الصحية الأساسية القائمة على وسائل علمية وعملية ومقبولة اجتماعياً والتي يقدمها الجهاز الصحي لكافة أفراد المجتمع وعائلاته وبمشاركتهم الكاملة على أن تناسب المجتمعات والحكومات التي تطبقها من حيث التكلفة بحيث تحافظ على تطورها في كل مرحلة من مراحلها مع مراعاة الاعتماد على الذات وتحديد المشاكل الصحية الخاصة.

 

وتمثل الرعاية الصحية الأولية المستوى الأول لاتصال الأفراد والأسرة والمجتمع وهي المدخل الأساسي للنظام الصحي العلاجي والذي يجعل من الرعاية الصحية أقرب ما يمكن لأماكن معيشة وعمل الأفراد، وهي تمثل أول عنصر أساسي لعملية الرعاية الصحية المستمرة، وتشمل مجموعة من الخدمات الأساسية المقدمة التي توفر علاجاً ذا تكلفة مردودة الأثر للمشاكل الصحية الهامة لأفراد المجتمع إلى جانب الوقاية من الأمراض وتحسين السلوك الصحي بطريقة متكاملة ومقبولة اجتماعياً مع التركيز على مشاركات الأفراد والمجتمعات المحلية.

 

وترتكز خدمات قطاع الرعاية الصحية والأولية على مفهموم طب الأسرة والذي هو اختصاص منفرد بما تفرضه سعة وعمق وتنوع مسؤوليات طبيب الأسرة فهو يبنى على أساس متخذ من اختصاصات الطب المختلفة ولكنه يكون وحدة واحدة متناسقة ملتحمة تجمع بين العلوم الإنسانية والسلوكية من ناحية ومن ناحية أخرى بين العلوم البيولوجية السريرية المعروفة.

 

تشتمل خدمات الرعاية الصحية الأولية وطب الأسرة على:

  • علاج الأمراض والمشاكل الشائعة بين كل أفراد العائلة رجالاً ونساءً وأطفالا.
  • الاكتشاف المبكر للعديد من الأمراض وذلك عن طريق الكشف العام والكشف الدوري لبعض الفئات وبرامج المسح الطبي الميداني حسب أهمية المشكلة الصحية الموجودة أو المتوقعة.
  • متابعة وعلاج الأمراض المكتشفة بعد تشخيصها ومنها الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع سكر الدم، والأمراض المعدية مثل النزلات المعوية والتهابات الرئة، والأمراض النفسية وبخاصة الأمراض العصبية مثل القلق والمخاوف.
  • العناية بالأم، قبل وأثناء الحمل، وأثناء وبعد الولادة، لتحقيق المعادلة الصحية المرجوة.
  • العناية بالطفل.. متابعة نموه وتطوره من خلال الزيارات المنتظمة وتسجيل الملاحظات في بطاقة متابعة الطفل السليم، مع تقديم التطعيمات الأساسية للطفل.
  • إحالة الحالات التي تحتاج إلى عناية خاصة إلى تخصصها المناسب.
  • التوعية والتثقيف الصحي وهذه من أهم واجبات طبيب الأسرة خاصة في مجال التعريف بأسلوب الغذاء الصحي المتوازن.

المزيد من الأسئلة المماثلة

هل تحتاج لمساعدة في كتابة سيرة ذاتية تحتوي على الكلمات الدلالية التي يبحث عنها أصحاب العمل؟