هل تؤثر علاقاتك العامة في العمل على حياتك الخاصة؟

في بعض الاحيان نعم. لكن من يسيطر على تنظيم الوقت و العمل. ممكن ان يقلل من هذا التاثير

نعم قد تجد نفسك احيانا تحمل هموم العمل الى حياتك الخاصة، ولكن البراعة تكمن في الفصل بينهما.

الإجابة تعتمد على نوعية العلاقة ومدى عمقها ..فإن كانت علاقة عمل عابرة بالتأكيد لن تؤثر على الحياة الخاصة

من الطبيعي ان يكون هناك تأثير ولكن من الافضل على المرء ان يفصل بين الاثنين وان يكون قار على تسييس الامور بجدارة.

لاتؤثر ان كانت حياتك مرتبة ومنظمة تستطيع التوفيق بينهما

لا نستطيع التعميم فذلك مبني على حسب شخصية الفرد وقدرته على الفصل بينهما

فصل حياتي عن العمل هي الخطوة الاولى للنجاح لان كل واحد منهما قائم بذاته

يجب الا تؤثر ويمكن للانسان فصل العمل عن حياته بالتدريب والعلاقه الدينيه الجيده

اذا صار الشخص م عنده شخصيه عامه ميقدر. يستفيد شي في حياته الخاصه لنه ميقدر ياخذ ويعطي

لا ، لازم افصل بين علاقات العمل والحياة الخاصة اذا تدخلوا ببعض راح يصير عقبات كتيره بالعمل وبالحياة الخاصة 

العلاقات العامة خارج العمل لا يجب الخلط بينهم فبالتالي لا تؤثر