كمدير او موظف بشركة تتعرض لضغوطات كبيرة هل انت مع مراجعة عيادة الطب النفسي لتخفيف الظغوطات عنك؟

أولا اسمحوا لي أن أقول لكم مدى امتناني لدعوتي للإجابة على هذا السؤال.

الإجهاد والضغوط هي الأشياء التي لا يمكن للمرء تجنب في مكان العمل . ومع ذلك ، يمكنك أن تقرر دائما كيف كنت ترغب في الرد عليها . هناك العديد من الأشياء التي تساعد عندما كنت تواجه preasure مثل :

   1 . الذهاب الى صالة الالعاب الرياضية أو القيام بالرياضة . التي تساعد على الحفاظ على جهاز الإرسال العصبية عالية مثل بافراز ، الدوبامين و الإندورفين . فهي مسؤولة عن الحفاظ على العقل و الجهاز العصبي المركزي في صحة جيدة. الرياضة تساعد أيضا في الحفاظ على مستويات هرمون تحت السيطرة.

   2 . التنفس ! عندما تجد نفسك في حالة ضيق لا تنسى أن التنفس. التنفس الشديد تثري الدم مع الأكسجين، و يريح العضلة و يوفر الطاقة. يمكن أن تساعدك على تجنب نوبات الذعر أو نقص في التنفس والتي هي أعراض exaiaty .

   3 . تكون عقلانية ! لا أن تساعدك ، المحيطة بك أو أي شخص أن يكون الذعر ؟ الحفاظ على الهدوء ، ليست هناك حاجة ل يفزع بسبب عبء العمل الثقيل أو جدول زمني ضيق . يجب أن تكون هادئة لتكون قادرة على التركيز، و القيام بعملك على أفضل نحو ممكن .

   4 . التغذية السليمة . عندما يكون تحت قدر من الضغط على الجسم يحتاج بعض الفيتامينات مثل فيتامين (ب) و بكل جاما مثل النياسين. فيتامين ب ضروري ل تعزيز صحة الجهاز العصبي المركزي . كما أنه يساعد تعزيز خلايا الدم الحمراء في الجسم كما أنها مصنوعة من الحديد و فيتامين ب .

   5 . تذكر ، يمكنك التحكم العقل والجسم وليس العكس . يجب أن تجعل من الممارسة اليومية لمحاولة الحفاظ على الهدوء . فإنه يأخذ خطوات صغيرة و لتحقيق هذا التوازن ولكن أي شخص يمكن أن تفعل ذلك .

هناك امور اخرى غير العيادات النفسية وهي النزهات والترويح عن النفس والسفر

أي من المجيبين لم يضمر خوفه من الطبيب النفسي ..............أعتقد أن الضغوطات النفسية في مكان العمل يجب أن يتسلح صاحبها بالمعرفة الكافية لطرد هذه الضغوطات أي معرفة ذاته معرفة علمية.....وليس هناك ما يمنع من  زيارة الطبيب إذا كان الموظف غير مؤهل لحل مشاكله أثناء التوتر الحاد..........

أكيد لا

يا أستاذ زهير ، ان الضغوطات من المستلزمات لهذه الوظيفة، فلو راجعت إلى العيادة الطب النفسي لتخفيف هذه الضغوطات عني فأنا المريض فعلا ولست "المدير" ففي هذه الحالة على ان اراجع إلى المؤظفين المتعاونين لتخفيف الضغط والرجوع إلى الراحة النفسية الشخصية مع الأهل والأصدقاء لمعالجة الوضع

هناك العديد من الأمور التي تساعد على التخفيف من هذه الضغوطات، كالحصول على يوم بعيد عن العمل أو ممارسة الرياضة و هناك أيضا ما يساعد برمجة يومك بتوزيع مهامك في اطار زمني منطقي و قابل للتطبيق.لا تحتاج لطبيب نفسي يصف لك أدوية تضر جسمك و تصبح مدمن عليها، كل ما تحتاج اليه أخذ قسطا من الراحة و التحدث مع من تثق بهم لأن ما سيقوم به الطبيب النفسي هو ان يستمع اليك، يصف لك الدواء أو في أحسن الأحوال تعليمك بعض التمارين لتخفيف الضغوطات، جرب اخذ دورة يوغا فهي قد تساعدك في حياتك العملية و الشخصية على سواء

لا أخي الكريم  لايحتاج ذلك  حاول أن تتحكم بنفسك وهذا ذكر من أذكار السنة النبوية يفيدك :

الهم أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وأعود بك من غلبة الدين وقهر الرجال3 مرات في الصباح والمساء أفضل من الطبيب النفسي .

عفانا الله واياكم من الطب النفسي ولكن اذا قدر الله واحتجت للعرض فسأعرض وليس في ذلك عيبا.

مثلما قال الأخ الفاضل / جهاد أفضل علاج

الهم أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وأعود بك من غلبة الدين وقهر الرجال3 مرات في الصباح والمساء أفضل من الطبيب النفسي .

بالاضافة لذلك يجب عليك تنظيم عملك حتى لا تشعر بضغط العمل وتنظيم اولوياتك فى العمل