هل برأيك ان المنظمات الانسانية تقوم بكل واجباتها تجاه ادارة شؤون اللاجئيين في منطقة الشرق الاوسط ؟

وكالات الإغاثة متحيزة، وغير خاضعة للمساءلة، وربما تكون فاسدة، كما أنها فشلت في تلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحاً للاجئين. فهذا رأي ممن يتلقون المساعدات في مختلف أرجاء الشرق الأوسط.

ومما يزيد ذلك . عدم التشاور حول احتياجات الناس، والفشل في حماية الفئات الأكثر ضعفاً، والارتباك حول تحديد من المسؤول عن ماذا، وتكرار المساعدات، فضلاً عن الحالات التي يُعتقد فيها أن المساعدة قد حُجبت أو الأولوية قد مُنحت وفقاً للانتماء السياسي أو الديني.

"عندما تقرر مساعدة أشخاص ما، ينبغي عليك غض الطرف عن كافة انتماءاتهم والتعامل معهم كبشر ببساطة،" .

 على المنظمات الإنسانية أن تقدم معلومات عن خدماتها لأنه ليس من الإنسانية الرد على احتياجات اللاجئين للمعلومات بعبارات لا تمس لعمليتها الإنسانية والأخلاقية.  لا ننسى كيف تعيش جاليات  اللاجئين السوريين والعراقيين والفلسطينيين،  في مخيمات كبيرة ، في مزيج وسط المجتمعات المحلية.ولا نجد من

  جماعات الإغاثة إلا تلبية الاحتياجات ذات الأولوية .و الواضح أن الناس لا يشعرون أنهم يحصلون على القدر الذي يريدونه من الدعم، وأن العديد من المنظمات لا تفعل ما يكفي للتواصل مع السكان المتضررين الذين تساعدهم.

 فيجب أن يكون هناكً معلومات واضحة عن من يفعل ماذا أو من أين تأتي المساعدات، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالشركاء المحليين أو الوسطاء، أعتقد أن هذا يخلق تصوراً بعدم وجود مساءلة،"  فهناك حاجة ماسة إلى الوكالات  لبذل المزيد من الجهد للتواصل مع الناس الذين يحاولون تقديم المساعدة.   فكثير من المنظمات الإنسانية الدولية والوطنية تتهم بالمحسوبية تجاه مجموعات معينة من الناس، والخوف من تعرض المساعدات لخطر الفساد.

 فغياب المساءلة والشفافية في المنظمات الإنسانية. سيؤدي إلى احتمال تفشي الفساد في قطاع المساعدات الإنسانية.

و هناك تصوراً بأن ميزانيات المشاريع لا تُنفق بشكل مناسب، ولكن يتم صرفها على أنشطة تتسلط عليها الأضواء، مثل إعادة طلاء جدران المبنى ودفع نفقات التغطية الإعلامية. و يقال أن التوزيعات تحدث في المدارس أو غيرها من الأماكن التي سيتم تغطيتها من قبل وسائل الإعلام الدولية. ..ولا ننسى أن هناك كثير من المناطق وقعت تحت الحصار وفشلت في تقديم المساعدات وإن قامت بذلك إلا بعد الضجة والانتقادات التي تتلقاها من وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي. ..

بسم الله الرحمن الرحيم

مفيش حاجه اسمها منظمات حقوق انسان في حاجه اسمها منظمات خداع انسان 

ومفيش حاجه اسمها امم متحده وانما اسمها الامم المتحده ضد المسلميين والشرق الاوسط بالذات

هي مجرد لعبه عملينها علينا بس وهي الحقيقه واعتقد اننا احنا العرب بالذات فهميين الموضوع ده ومش محتاجيين نعرفه او حسين بيه بس بنخدع نفسنا عشان امل من ناس شياطين الامل قي الله والايمان بيه وتوجيه طاقتنا اننا نشغل نفسنا عن السياسه والامم المهببه وخداع الانسان 

عندك افريقيا واحنا بيولعوا فينا كل يوم

ارجوكم لا تسالوا في السياسه ولا الحقوق عشان ملهاش لازمه حتتعبنا على الفاضي ومش حناخد منها حاجه

متهيالي تثقيف انفسنا في سجننا الكبير الشرق الاوسط حيخلي حياتنا جميله بعيد عن السياسه وفروعها ومساوياتها

شكرا للدعوة . أتفق مع اجابة الزميلة مها شرف .

انا مقتنع بان جميع وكالات الغوث والمنظمات الانسانية هي فاسدة تركض بالدرجة الاولى وراء مصالحها الشخصية حتى الامم المتحدة جميع التقارير تشير الى انها منظمة فاسدة

اجابة الاستاذة مها شرف متميزة جدا و أدعمها ...................................................

كلا ففي بعض البلدان تكون المنظمة خاضعة الى سلطة الدولة وتحديدا الدول العربية ( القسم الاغلب منها )  !

في تنظيمها الاساسي هي منظمات مستقلة *

شكرا للدعوة *

إجابة مها شرف ممتازة 

إحساس بالمعانة  ورؤية واضحة لحجم الكارثة 

شكراً للدعوة .

شكرا للدعوة

فقط بجملة واحدة ولن اطيل

تاخذ اوامرها من جهات سياسية

فقد اصبحت منظمات سياسية وليست انسانية

الله المستعان

شكرا للدعوة ........................... كما اننى عملت في هذه المنظمات استطيع القول انها لا توفر مجهودا 

شكرا أستاذ عمر٫

حقيقة لا يمكني إثبات أو نفي قيام هذه المنظمات بدورها٫ نظرا لعدم الوثوق بالمعلومات التي ترد علينا فقد كثرت الأطراف و تضاربت المصالح٫ نسأل الله أن يجعل بعد هذا الشر خير

للاسف لا وافعالهم بعيدة كل البعد عن اقوالهم وخاصة لو كان هؤلاء اللاجئيين مسلمين