كونك مديرا و لديك موظفا يتصف بالمثاليه و النشاط و فجأه تدهور ادائه جدا الفنى و الذهنى بشكل ملحوظ .... ما هى خطواتك بالترتيب تجاهه و تجاه الامر عموما؟

اليوم، اليقظة لفترات طويلة هو ظاهرة واسعة الانتشار. ومع ذلك، في مجال النوم واليقظة، لا تزال العديد من الأسئلة دون إجابة. اليقظة لفترات طويلة يمكن أن يكون بسبب الحاد الكلي الحرمان من النوم (SD)، أو لتقييد النوم الجزئي المزمن. على الرغم من أن هذا الأخير هو أكثر شيوعا في الحياة اليومية، وقد تم فحص آثار من إجمالي SD أكثر شمولا. كلا الكلي والجزئي SD تحدث تغييرات سلبية في الأداء الإدراكي. أولا وقبل كل شيء، ومجموع SD يضعف الانتباه والذاكرة العاملة، ولكنه يؤثر أيضا وظائف أخرى، مثل الذاكرة طويلة المدى وصنع القرار. وجدت الجزئي SD للتأثير على الاهتمام، لا سيما اليقظة. ولا توجد دراسات عن آثاره على الوظائف المعرفية أكثر تطلبا. التعامل مع SD يعتمد على عدة عوامل، وخاصة الشيخوخة والمساواة بين الجنسين. أيضا اختلافات interindividual في الردود هي كبيرة. بالإضافة إلى التعامل مع SD، يتعافى منه يستحق الاهتمام أيضا. عمليات التعافي الإدراكي، على الرغم من دراستها بشكل كاف، ويبدو أن أكثر تطلبا في تقييد النوم الجزئي مما كانت عليه في مجموع SD

هناك شيء اسمه البديل في حال تضعضع عمل أحد الموظفين وبين (التفويض) أئمر بتفويض أحد الموظفين لاستكمال عمل هذا الموظف.. لحين معالجة ومعرفة الخلل الذي حدث مع هذا الموظفوإن أمكن الأمر أقوم انا نفسي بمتابعة وتفويض نفسي لذلك العمل حتى لا يحدث خلل في أداء عمل الشركة أو المؤسسة .

الكلام

المساعدة 

التشجيع

المتابعة

 

اذا كان كذلك فسأحاول الاجتماع به والاستفسار عما يحصل له ومساعدته حتى ولو بالنصيحة. أحاول التعاون والانتظار اذا كان هناك من تحسن والرجوع الى ما كان عليه. أما اذا كانت الأمور خارج السيظرة ويعاني من مشكلة قد تؤثر على الشركة مع الأيام فالأفضل رفع تقرير بحالته الى شؤون الموظفين

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

اليقظة لفترات طويلة هو ظاهرة واسعة الانتشار. ومع ذلك، في مجال النوم واليقظة، لا تزال العديد من الأسئلة دون إجابة.

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>