كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
جرت العادة عند إجراء المقابلة الشخصية جلوسك فى كرسي وجها لوجه أمام اللجنة أو صاحب العمل مباشرة ، ولكن فى وقتنا الحاضر أصبح أغلب هذا النوع من المقابلات يحدث أونلاين (Online).
سأجيب على السؤال الذى طرحته بنفسى لأول مرة ، نعم فقد سبق أن أجريت إثنين من المقابلات الشخصية أونلاين ولم تكن التجربة الأفضل فى حياتى ، فالمقابلة الشخصية الأولى كانت باللغة الإنجليزية وبدأ أعضاء اللجنة بطرح الأسئلة سؤال تلو الآخر فما حدث هو بمجرد سماعى للسؤال الأول نظرت للكاميرا ورأيت نفسى فيها عندها تلعثمت وتوقفت الكلمات فى حلقى وصمت لعدة ثوانى ليست بالقليلة ثم أجبت على السؤال وتتكرر هذا الأمر فى جميع الأسئلة حتى أن أحد أعضاء اللجنة عند طرح واحدة من تلك الأسئلة أعاد السؤال باللغة العربية ظناً منه أننى لم أفهم السؤال بالرغم من إجادتى للغة الإنجليزية ولم يعلم أن السبب كان رهاب الكاميرا ولكن فى هذه اللحظة بالذات شعرت بأن هنالك من يدعمنى فأستجمعت قواى وجاءت كل الأفكار والإجابات فى رأسى ولكن للأسف كان هذا هو السؤال الأخير وأنتهى وقت المقابلة . أما بشأن المقابلة الشخصية الثانية فقد مرت بسلام والحمدلله لأننى إستفدت من تجربتى الأولى فى إجراء المقابلات الشخصية أونلاين . وأخيراَ أريد أن أقول للجميع بعد كل فشل سيأتى النجاح فلا تأيسوا أبداَ