برأيك، هل التخطيط للمستقبل يجدي نفعاً؟ وكيف يتم تطبيق قانون الجذب الكوني لمستقبل أفضل؟

فيما يتعلق برأيي، التخطيط على المدى الطويل كان دائما ناجحا كما كنت لا تعتمد على ذلك فقط من دون تعديل. كما أنه يعتمد فقط على العوامل التي قد تؤدي إلى تحرير بعض التغييرات الجديدة في الخطة المستقبلية

تخطيط وتحديد الأهداف على ضوء الإمكانيات المتيسرة الحالية والمستقبلية، خطوة غاية في الأهمية للأفراد، وذلك لبناء مستقبل يعود بالنفع على الفرد والمجتمع، باعتباره من أهم مسببات النجاح في جميع نواحي الحياة العملية والعلمية، إلا أن مشكلة الكثير من الناس أنهم لا يخططون لمستقبل حياتهم. ولا يفكرون إلا في اللحظة الراهنة، ولا ينظرون إلى فرص وتحديات المستقبل، مما يجعلهم يفقدون القدرة على التعامل مع التحديات والفرص، ومن ثم يعيشون حالة من ضبابية الرؤية، وعدم معرفة متطلبات الزمان مما يدفعهم نحو الوقوع في دائرة الفشل والشقاء.

بالطبع يجدي...بتخيل نفسي في افضل الاحوال في المستقبل..وبمباركة الحاصلين على بيت مثلا والفرح من اجلهم لكي اكون مشابهه لتردداتهم واجذب منزل..

التخطيط عملية استراتيجية  مفيدة جدا في تسيير الامور وخاصة قانون التنبؤ  ولكن يجب تفعيله بمنطق ومنهاج المتابعة و المراقبة والتقييم ليكون التخطيط المستقبلي فعال  ويكون تطبيق قانون الجذب للمستقبل كما شرحت سابقا وعلى منهج الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم. وهو على قوله تفاءل خيرا تجده. 

التخطيط للمستقبل هو شي مهم وهو جزء مهم من جعل الحياة افضل

اكيد التخطيط للمستقبل يكون نافعا وذلك يكون باستغلال وتوجيه الخطة حسب الموارد المتاحة

شكرآ على دعوتك ...برأيي فيما يختص بالشق الأول من السؤال أن التخطيط للمستقبل يضع الفرد ضمن حدود معينة او طريق محدد  يسير الفرد ضمن هذا الطريق الذي وضعه لنفسه بمعنى ان يكون الشخص ملمآ وواعيآ ومحددآ لوجهته وأهدافه حسب أمكاناته ومؤهلاته وقدراته وبالتأكيد سوف يسير خطوة تلو أخرى محققآ أهدافه التي وضعها.لذا في رأيي أنه من المفيد جدآ عدم التخبط وتحديد اهداف واضحة يسير عليها الفرد وبالتأكيد سوف يكون له بدائل للإخفاقات -ومن المهم أيضآ القناعة بأن وبعد هذا المجهود ان كل شئ يسير حسب إرادة الله سبحانه وتعالى . فأي نفع أفضل من هذا رؤى-افكار -تخطيط -وقناعة .