كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
تحية واحترام
استاذي الكريم القرارات متعددة منها ما يتطلب المتابعة المستمرة وممكن أن تكون يوميه ومنها ممكن أن تكون شهرية أو نصف سنوية وحسب الاهمية
ويمكن يتم نشر هذه القرارات على لوحة الاعلانات المخصصة لهذه الغاية خاصة إذا كان الموظفين غير اداريين أو يمكن ارسالها عبر الايميل أو تعميمها خلال إجتماع .
وتقبل مني فائق الاحترام والتقدير
مرتين على الأقل ..................
من الطبيعى بعد كتابه أى تعليمات لاسيما أن تعليمات مستديمه لابد من مراجعتها ــ مره واحده ــ من الناحيه القانونيه قبل ارسالها للأقسام ونشرها فى لوحه الإعلان بالاقسام وذلك لأضغاء الجديه لتلك التعليمات من خلال عدم وجود أخطاء بها تضطرنى أن أقوم بتصحيحها مما يعود بالسلب على الشكل العام لأى تعليمات لاحقه
لو كانت قرارات إداريه تقليديه ومكرره هكتبها وأراجعها مره واحده وأحفظها على ملف وورد وبعد كدا مع كل قرار أحتاج نشره أجيب الملف المحفوظ وأطبعه وأبعته للموظفين أو أبعت نسخ على مكتب كل موظف او على الايميل من أجل إختصار الوقت
أما لو قرار جديد أراجعه مره وأحيانا ولا مره لأني أكون مركز وأنا بكتبه ومع الممارسه والخبره بيكون شيء تلقائي وفي الحالتين والأهم إني أتابع مع الموظفين لغايه ما القرارات تتنفذ وأعرف إنهم عرفوا بالقرار
اكتبها ومن ثم أقرؤها مرة ومن ثم أرسلها
أقوم باتأكد منها و قرائتها عند كل نسخة أقوم بإرسلها لكل موظف, سواء إلكتروني او عند القيام بالطبع فيما يخص التوجيهات المطبوعة
اراجعها اكثر من مرة قبل الصياغة واثناء الصياغة وبعدها