النظرية السلوكية أحد النظريات التربوية التي تتناول جزءا مهما من حياة الطلاب. فهل تؤثر هذه النظرية في العملية التعليمية ؟ و هل أفادت؟

•          يُعرَّف الهدف السلوكيّ بأنّه وصف دقيق وواضح ومحدّد لناتج التعلّم المرغوب تحقيقه من المتعلّم على هيئة سلوك قابل للملاحظة والقياس. 

•          شروط صياغة الأهداف السلوكيّة: لأهميّة الأهداف السلوكيّة في العمليّة التعلّميّة والتربويّة، سعى التربويّون إلى وضع شروط لصياغة هذه الأهداف لكي يتحقّق المبتغى منها، ويتمثّل ذلك في عدّة نقاط، منها:

•          1 ـ صياغة الهدف بشكل صحيح، وتوضيح ما سيقدر المتعلّم على القيام به خلال الحصّة أو عند الانتهاء منها. 2 ـ صياغة الهدف بشكل يجعله قابلًا للقياس. 3 ـ صياغة الهدف التعليميّ بشكل يعكس ناتج التعلّم، وليس عمليّة التعلّم ذاتها، أو موضوع التعلّم، لأنّ الموضوع لا يمثّل الهدف المراد تحقيقه لدى

 

 المتعلّم، ولكنّ الهدف التعليميّ يعكس ما يمكن أن يستفيد منه المتعلّم أو يخرج به من موضوع التعلّم، حتّى لا تكون المادّة الدراسيّة هدفاً بحدّ ذاتها

شكرا للدعوة الكريمة ................................. نعم  افادت حيث تطالب النظرية السلوكية المعلم بان يغرس التصرف والإجراء اللازم للحصول على المعرفة

النظريات بصفه عامه تطبيقها في الواقع العملي مختلف عن دراستها ولكن النظرية السلوكية بصفه خاصة تتطرق الي ماهو مفترض ومتوقع من الأفراد فافتعتبر قياس جيد لأداء المتعلم وانا اعتبر بصفه شخصيه انا من اهم الأهداف التعليميه هو الهدف السلوكي ولا يقل قيمه عن الهدف المهاري والهدف المعرفي لانه هو الهدف الذي يقيس قيمة تقدير الأمور وما يحبه ويكره المتعلم وما هو نتاج ما درسه في سلوكه العام

شكرا للدعوة انا في إنتظار إجابات الخبراء

شكرا للدعوة وفي انتظار اجابة الخبراء للاستفادة منهم

 

شكرا لدعوتك

سوف انتظر معك مزيد من اجابات المختصين

مع التقدير

انا ليس متخصص ولكن ساجبك النطرية التعلمية المغربية خطا لان المناهح لاتتطرق سوى تربية هي كل شئ

شكراً للدعوة اتفق مع إجابة الأستاذ غازي. 

اتفق تماما مع اجابه الاستاذ سمير