لماذا ترفض بعض الشركات المحلية العاملة قي قطاع التامين الشامل للسيارات تامين سيارات التاكسي والمقعدين؟

لارتفاع معدلات الحوادث مما يرفع معها معدلات الاخطار خصوصا من نشاط التاكسي

 فى رأى ومن خلال خبرتى ومعرفتى العملية فى مجال التأمين أن الأصل فى الخدمة التى تقدمها شركات التأمين هو أن تستجبيب لطلبات العملاء وتوفر لهم التغطية المطلوبة وأن لاترفض طلب التأمبن رغم تفاوت حدة الأخطار وأختلاف درجة خطورتها  , بل تضع الأسعار والشروط التى تناسب كل خطر.ولكن من خلال تجربتى العملية أيضا" أن هذا الأمر غالبا" مايعتمد على أتفاقبات أعادة التأمبن ومعبدى التأمبن الذبن قد يستثنون بعض الأخطار من التغطبة أعتمادا" على أحصائيات اداء الأخطار لأعوام سابقة فاذا كانت بعض الأخطار قد سجلت نسبة عالية من الخسارة ومكلفة لمعيدى التامين فأنهم يستثنون هذه الأخطار من أتفاقبات أعادة التأمين فيصبح الغطاء غير متوفر لشركة التأمبن مما يضطرها أن ترفض طلبات التأمين لتغطية هذه الأخطار.

أعتقد أن هذا كل مافى الأمر بخصوص سؤالك مع فائق شكرى وتقديرى لك..

لاسباب كثيره اولها لارتفاع معدل الخطر بسبب انه سيارة اجره عملها ان تكون معرض للخطر طوال اليوم والركاب يعتبرون طرف ثالث من ما يرفع معدل الخطر ثانيا90 %تقريبا من سائقي التكاسي من يعمل عليها لا يمتلكها وعليه تجد اهمال في القيادة واستخدام المركبة واغلبهم لا يلتزمون بتعليمان المرور في كل مكان في العالم التأمين على التكاسي غالي جدا وهذا يعكس على الاجرة حيث ان السيارة الاجرة للاستخدام التجاري ولذلك يكون السعر عالي بخصوص المقعدين لا اعرف لماذا يختلف السعر عليهم وسوف ابحث في الموضوع لاكن اعتقد بسبب قلة تجهيز السيارات لهم