( الدروس المستفادة من مشروع سابق ) نسمع بهذه الجمله أو المصطلح دائما لمن يعمل في المشاريع او يقرأ في كتب ادارة المشاريع الاحترافية.. فماذا تعني ؟؟

المشاريع السابقة تجربة تم لها النجاح أو الفشل أو كانت دراسات فقط لا بد من الإطلاع عليها لنستفيد منها نأخذ إيجابياتها و نترك سلبياتها و نطور فيها و نواكب و نطلع علي المشاريع بشتي أنواعها فهي تقدم فوائد في نجاح المشروع الذي تريد أن تأسيسه أو تعمل فيه لغيرك و هنا تتم الإستفادة مما سبق

الدروس المستفاده من المشاريع السابقه هي معرفة نقط ضعف المشروع والاسباب التي ادت الي نجاحه او فشله وهي تنقسم الي اسباب عديده ومنها الاداره والموقع وراس المال واختيار افراض العمل وهذه الاسباب قد توئدي الي نجاح او فشل اي مشروع .

 

نعم ليس بالمشاريع فقط وانما بجميع امور الحياة

الاستفادة مما سبق

ويا ليتنا نستفيد منها على المستوى العام

تعنى ان نستفيد منها بقدر الامكان حتى نتجنب الاخطاء والسلبيات التى  اثرت على سير المشروع  ومدى نجاحه بشرط ان لاتتكرر فى المشروع الحالى مع ايجاد الحلول المناسبه ودراسته جيد وتفادى الوقع فيها مجدد 

من المؤكد يجب الاستفادة من المشاريع السابقة ان كانت ايجابية او سلبية.حيث بعض مراحل ادارة المشروع (التخطيط)تعتمد على رأي الخبراء و الخبرات السابقة من المشاريع.

وفي الاصول يجب كتابة تقرير عن كل مشروع و الاستفادة منها كاصول للمشاريع القادمة

التجارب السابقة في الحياة تمنحك الخبرة الكافية ، ومن لم يتعلم من اخطاءه السابقة فلن يصل الى النجاح ، وذلك ماينطبق على المشاريع 

الدروس المستفادة من المشروع هي ما تم توثيقه خلال مراحل المشروع من البدء مرورا بالتخطيط والتنفيذ وتدقيق ما نفذ وختاما بمرحلة تسليم المشروع. ويمكن اختصار هذا التوثيق في اهم ما واجه المشروع من احداث وكيف عالجها مدير المشروع ويرجع الى الدروس المستفادة عند عمل مشروع مماثل او لتحسين اداء الموارد سواء كانت بشرية او مادية.

اتحدث عن مشاريع المقاولات حيث اختصاصي

ان مؤشرات الفائدة في المشاريع السابقة لمفيدة أثناء دراسة وتحليل أسعار المشاريع تحت الطرح

وتقوي من فرص المنافسة في المناقصات والعطاءات

 

اشكر الجميع علئ الاجابه نحنو نتعلم من حياتينا اشياء كثيره من اهم الامور التي نتعلمها عدم تكرار الاخطاء كما يقول المثل ليس العيب ان تخطئ ولكن العيب ان يتكرار الاخطاء لذلك من خلال المشاريع السابقه نتعلم عدم تكرار الاخطاء لانه يكون قد عرفنا الصح والغلط معا

الدروس المستفاده او ما يسمى البيانات التاريخيه يتم الاستفاده منها اكثر من دراسة المشروع نفسه فمدير المشاريع الناجح او من يعرف بمدير المشاريع المحترف هو من يحاول ان يضع كل البيانات التاريخيه في الحسبان قبل البدء باي مشروع لتلافي الاخطاء السابقه والمحافظة على الوقت . 

حياة الانسان كلها تجارب وتعلم وكسب خبرات ومهارات ولكن هل كل انسان وكل مؤسسه عليها ان تبدا من جديد؟ الا يمكن الاستفاده من تجارب الاخرين؟ الا يمكن البحث والتنقيب قبل الشروع بالمشروع؟ اليس من الضروري الرجوع لاهل الخبره والحكمه قبل المباشره؟ انه لمن المؤسف هناك هدر كبير للطاقات والوقت فكل مسؤول جديد يمحي جهود الذي قبله بل ويسخر منها ويزيلها وهكذا دواليك الا حالات نادره