كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الانسان مطالب بالعمل وعمارة الارض اين كانت وان كان وطنى احب الى ولكن ان لم استطيع فى بلدى فلن اكف عن العمل ولن اضيع وقتى وطاقتى هباء وسأظل اعمل واخدم الناس فبلد العرب اوطانى
من رؤيتي لحال العمال الاجانب اللي بضطروا للعمل لساعات طويلة بسبب عدم وجود العامل الاجتماعي بواقعهم اظن انو العمل بالوطن افضل حتى لو كانت المصاري قليلة
تزداد الدوافع للعمل داخل الاوطان ان كان الوطن به مجموعه من العوامل التي تحفز العمل والابداع ويكون المعياربه علي الكفائه وليس الواسطه والمحسوبيه والعكس بالعكس
أنا أفضل الغربة لانه ما يحس بالجمرة الا الذي يمشي عليها
اعتقد بان الجميع يفضل العمل بارضة في حال توفرفرص عمل ولكن في حال عدم وجود فرص عمل فالاكيد ان الجميع سوف يفكر بالخروج خارج الوطن
الدوافع للعمل تزيد عند الحصول على التقدير المعنوى والمادى سواء داخل او خارج الوطن
افضل العمل اكيد في وطني بما انني نشات وترعرت في هذا الوطن الحبيب فمن واجبي بعد ان تخرجت واصبحت انسانة لدي كيان في هذا المجتمع ان ارجع ولو بشي بسيط مما اعطاني .
اخي العزيز .............
هذا يتوقف حسب فرص العمل المتاحه سوا كانت داخل او خارج الوطن
لو ان الفرص في بلدي جيدة لتمنيت البقاء بها طول حياتي ولكن للاسف الفرص والامتيازات والحوافز في الخارج افضل بكثير من الفرص في بلدي
اتمنى البقاء في بلدي ولكن لاكتسب رزقا جيدا يكفيني ساعمل في الخارج لان بلدي لم تمنحني فرصة استحقها
تطور نظم وسياسلت واسلوب العمل هى التى تزيد دوافعنا وعندما نقول وطن أول شئ يكون بأذهاننا هو الوطن العربى وتذداد دوافعنا فى اى مكان به ونغار عليه .