هل توافقني الرأي بأن الموظف السعيد في عائلته ينتج ثلاثة أضعاف الموظف التعيس في عائلته؟؟؟ أم لا وما هي أسباب إختلاف الرأي؟؟؟

لاشك في أن الحياه الشخصيه للموظف قد تؤثر على عمله واداءه اعمله فإذا كان الموظف يشغله جزء من تفكيره بحياة شخصيه غير امنه او مستقرة وبالتالي لا يوجد لديه مجال الإبداع في عمله و تطوير أداءه ولا يمكن بالتبعيه ان يكون سعيد في عمله لذا نتفق من حيث المبدأ ان الموظف التعيس في حياته قد يكون غير منتج في عمله او بنسبه اقل من قرناءه

ليست المشكلة فى العائلة , الموضوع مرتبط بنفسية الشخص 

فمن الممكن ان يكون الجو العائلى جيد و عند الذهاب الى عملة يقابل مواقف سيئة تؤثر على النفسية فى اداء العمل 

ولكن الموظف المحترف يفصل بين هذا وذاك

الموظف السعيد سواء في حياته الخاصة أو العائلية يكون أكثر إنتاجا و أكثر كفاءة من الموظف التعيس

لكن سؤالي: كيف وجدت أن الموظف السعيد ينتج ثلاث مرات من موظف غير سعيد ؟؟؟؟؟؟؟

 

شكرا على الدعوه الكريمه

أتفق مع سيادتكم فى أن الموظف الذى يحى حياه إجتماعيه مستقره ، يكون لديه القدره على التركيز فى أداءه لعمله بصوره أكبر ، ومن ثم تقل نسب أخطاءه إلى الحد الأدنى ، كما تكون لديه الفرصه القدره على التعلم وإكتساب مهارات جديده والتميز والإبداع ، وبالتالى تكون لديه الفرص متاحه للتقدم والترقى فى عمله مقارنه بالموظف الذى يعانى من عدم الأستقرار فى حياته الإجتماعيه ، بل أن الأمر ينعكس ذلك أيضا على مظهره الشخصى ، ومدى إلتزامه بمواعيد عمله ، ومدى إنجازه لما يوكل إليه من أعمال وإنجاز تلك الأعمال فى المواعيد المحدده ، وهو ما ثبتته العديد من الأبحاث العلميه فى مجال العلوم السلوكيه بصفه عامه

شكرا لدعوتك

نعم اتفق ولكن مع تحفظ بسيط لانني ارى بأنه ( يجب على الموظف ان لا يعكس حياته الشخصية على العمل مهما كانت الضغوط )

اوافق و بشدة ولكن تختلف النتائج من شخص لاخر لانعتمد على موضوع النسب في هذا 

وانما المجمل 

في السعادة تتجلى الشفافية و المحبة والاحترام بابهى صورها و هي مراة تعكس الوجه الجميل للحياة 

هناك دراسة اجريت على كم من الموظفين واخذت عدة اسباب و من ضمنها السعادة المنزلية او خارج العمل بشكل عام 

ومن المواضيع المهمة ايضا وجب التنويه له ان النسبة الزائدة هي لعدة اسباب منها قلة الاجازات المرضية و الساعية 

براي المتواضع هي حالة ذهنية بمنعكس لاارادي وهي معدية على فكرة بشكل عام 

فالسعيد هو عدوى ايجابية لكل من حوله في نطاق العمل يشع بالنشاط 

 

,يقال أن الإنسان مجموع من ثلاثة أجزاء :الروح و الجسد والنفس و ستعاقب على مراقبته ثلاثة أشياء :العقل الباطن و العقل الواعي و القلب التي تربط بينهم كل الأحاسيس و الشعور و جل المتغيرات الانسانية بذالك العوامل التي تؤثر على الانسان بمختلف جوانبها الإيجابية أو السلبية #التي تجعله سعيدا أو التي تجعله تعيسا#لنا تأثيرا اتوماتكيكا على شخص الإنسان و بدرجات متفاوتة والأسباب متعددة لان جسم الانسان كالبنيان المرصوص و يرتكز على الجوانب العاطفية و النفسية و الاجتماعية بذالك السعادة مفتاح كل نجاح و التعاسة مقبرة كل طموح.

احبتي الكرام ...بدون شك ان حياة الموظف الشخصية تؤثر بشكل كبير في مستوى انتاجيته ولكن هل كل موظف سعيد في حياته يكون منتجا اكثر ؟وهل كل موظف غير سعيد في حياته تكون انتاجيته اقل؟ حتما لا لكلا الحالتين. لذلك نستطيع القول ان حياة الموظف الشخصية لها دور كبير في تحديد مستوى الانتاجية ولكنها في نفس الوقت ليست عاملا مباشرا او عاملا حاسما في رفع او خفض طاقة الموظف الانتاجية

ليس هذا بشرط ولكن بنسبة 50 %

 

نعم وافقك في الرأي لأن الموظف السعيد يستطيع أن ينجح في العمل و البيت بسبب الوضع النفسي