هل تفضل أن يكون رئيسك من أقاربك؟ أم تفضل الغريب؟

أريد رئيسي ان يكون غريب و ليس لديه أي صلة بي

في الوضع المثالي, لافرق بين القريب والغريب طالما ستتم تنحية صلة القرابة والتعامل بإحترافية.

لكن في الواقع, لابد من وجود تأثير ولو كان بسيطاً اذا كان المدير قريب.

قد يؤثر على اتخاذ القرارات او النظرة لها بشكل غير احترافي مما للعاطفة من تأثير في غلاقة العمل.

أفضل ان يكون مديري في العمل غريب, للتحفيز على الإبداع ولأسباب اخرى من شأنها زيادة الإنتاجية.

أن يكون غريبا" لكى أقدر أنا أطرح طلباتى وأحقق أكبر نسبة نجاح بالنسية للعمل

قد تكون القرابة لها ايجابية الاستقرار من جهة، ولكن قد يؤثر ذلك على سير العمل وهذا ملاحظ في بعض المنظمات التي يكون فيها للمدير المباشر علاقة قرابة مع احد موظفيه، وهناك منظمات تنص لوائحها الداخلية على عدم جواز تعيين الاقارب من درجة معينة في نفس الدائرة او القسم وهذا هو الصحيح

بنظري انه من الافضل ان يكون المدير غريب عني وذلك لتطوير الذات في العمل وان كان من الاقرباء فسيكون النجاح مشكك فيه بدخول الواسطه مهما كنت مميز بالعمل وناجح 

اعتقد ان هذا غير مهم مطلقا , طالما انه مهني واداري جيد, والاهم من ذلك  حتما ان يكون تعامله انسانيا مع الاخرين ومرؤسيه

افضل ان يكون غريب وليس على صلة بي وذلك لعدة اسباب اهمها ان يكون نجاحي فى نظر الزملاء والناس منسوب لصلة القرابة التي بيني وبين رئيسي  و ثانيا ان تاثر تلك الصلة فى علاقة الزملاء معى وتحفظهم فى التعامل معي

  الافضل ان يكون غريبا  و ذلك لضمان عدم تداخل العلاقات مع علاقات العمل.

وهذا اكثر الحاحا في الدول العربية حيث لاتوجد انظمة داخلية و معايير قياس  واضحة في عدد كبير من الشركات

لذلك يجب ان لانضيف سببا اخرا للارتباك. 

أفضل كونه غريبًا لأن كونه قريبًا قد يؤثر على مدى إنتاجي في العمل

لا يهم من يكون رائيسى المهم هو علاقتي معهم تكون بافضل حال . واداء عملي يكون بامتياز بكشل مستمر.