هل تضع لنفسك و للآخرين حدود للتعامل معك فى العمل ؟ ماذا تفعل عند تخطى تلك الحدود ؟

افضل ان تكون حدود وخطوط حمراء في تعاملاتي عامة وخاصة في العمل ، تجنبا لاي مشكل ، عاش من عرف قدر نفسه.

سيصبح العمل سيئا اذا لم اقم بوضع حدود للتعامل فيه

ولا اسمح لنفسي بتخطي تلك الحدود

واذا حاول غيري ذلك سأدير ظهري له ولن ارد عليه ولن اهتم له

العلاقة في العمل هي علاقة على مدار8ساعات في ايام السنة ، هذا يعني نشؤ علاقة بشكل غير إرادي  تخيل عدد الساعات التى تواجه فيها ذات الوجوه ، ومن الطبيعي أن يحدد هذه العلاقة سلوك الطرف المقابل ، فنحن نتعامل مع شخصيات يحملون طباع مختلفة ، ومنهم الصريح الواضح ، ومنهم الغامض السيء ، ومنهم المرح ومنهم حاد الطباع ، فمن الضروري ان تنشأ علاقة حتى ولوكانت سطحية وهي علاقات لا تتعدى حدود الوظيفة ، والتعاملات اليومية مع الفريق الذي انتمي اليه ، ولكن لو فوجئت بموقف او تصرف من زميل غير لائق مباشرة اطلب منه الأبتعاد وبكل إحترام ، فيما لو كرر التصرف الأمر بسيط نرفع المشكلة  إ لى الجهة العليا المسؤولة وهكذا فان هذا الموقف سينعكس على الجميع بعدم الخروج عند حدود اللياقة والعمل في اطار الوظيفة .

نعم أضع حدود

أتصرف هكذا

وكل لبيب بالإشارة يفهم

وإذا لم يكن لبيب فبالكليمات الراقية التي توصل المعلومة دون تجريح ولا إهانة 

في المناصب القيادية تحتاج لوضع حدود ذات سقف مرتفع 

في المناصب الإدارية تحتاج لحد أقل سقفا حيث ستكون بالقرب من الموظفين والأخذ والرد 

لا أقصد التعالي في المناصب القيادية ولكن أفضل وجود سقف مرتفع. 

حدود الادب والاحترام يجب ان تكون متبادله بين جميع اطراف الشركه داخل او خارج العمل واذا تم تخطيها فاعرف ان العيب ليس فى الانسان ولكن فى طريق التطبيق

لكل العلاقات الانسانيه حدود وثوابت ،، وعلاقتي مع زملاء المهنه لابد ان تكوون اخويه ومرنه ،، ولربما نری زملائنا اكثر من عائاتنا .. ولايمكن الاستمرار في عمل الم تشعر بالراحة النفسيه مع فريق العمل باختلاف مهامه .. والارتياح لاياتي الا بالاحسان والود المتبادل