كيف تستطيع تعامل مع مشكلة طارئة ليس محسوب لها حساب ؟

إن اعترافنا بحتمية الأزمة يتطلب أن نكون أكثر حضورا في وعينا وفكرنا وارادتنا حتى نؤثر في مجرياتها ونحد من مخاطرها.

1- تعامل معها بكل ثقة و باسلوب سلس لتجنب الاحراج و لاعطاء صورة اولية للحضور بانك متمكن من المشكلة ، فالجميع يرغب بالشعور بالاطمئنانية.
2- الاعتماد على المعرفة المسبقة للمهمة و الاشخاص المستمعين.
3- حل المشكلة باسلوب بسيط سهل الايضاح و التعديل حسب الظروف المحيطة.

أذا اقررت بأن فعلا هناك مشكلة أتعامل معها بطريقة التفكير خارج الصندوق حتى يكون الحل ناجح

إذا عرف السبب بطل العجب .. في البداية يجب تحديد مصدر الخطر ومعرفة مسببات المشكلة وتحذير بقية المستخدمين باتخاذ إجراءات الأمن والسلامة المنصوص عليها في مثل هذه الأخطار ، وبعد ذلك يجب التواصل مع كل من يعنيه الأمر لحل ومكافحة هذه الأخطار سوى كانوا موظفين ضمن الشركة أو من الإدارات الحكومية المعنية، بعدها نعقد اجتماع للتباحث والاستشارة في حيثيات المشكلة ونبحث عن سبل لحلها حسب الوقت المتاح لنا ولا نتجاهل أن السرعة في التفكير والإنجاز تكون نقاط اجابية لمعالجة المشاكل فتكوين فريق للأزمة وتقسيم المهام وتحديد طرق الاتصالات بين أفراد فريق الأزمة يكون من أولويات مهام قائد الفريق لحل الأزمات.

أقوم بعمل اجتماع طارئ و جمع جميع الخبرات و عمل فريق لحل هذه المشلكة الطارئة

في كل الشركات يجب ان يحدث ماهو بالحسبان ولهذا من منطلق أنك موظف يجب عليك معرفه فن التصرف وفن التعامل مع المشكلات وهذه كثير من المعاهد يدربونها وبعض الشركات تعطيك نبذه تعريفيه عن هذه الفنون.
يجب عليك أخذ المشكله بصوره سريعه وتحليلها وكيفية علاجها بصورة سريعه.

اذا كانت المشكله في المعدات فدور الصيانة هو الطريق الاسرع، أما اذا كانت المشكله في الافراد، بحال سوف يتوقف العمل، 

تقوم بارضاء جميع الاطراف حتى المخطئ لجعل العمل يستمر بعد ذلك يأتي بديل لمفتعل المشكله او محاسبته كما يجب 

ليس هناك ما يدعو للقلق مهما كان حجم المشكلة وظروفها كبيرة او صغيرة لها حل 

1تحديد نوع الطارئ واخبار اصحاب العمل به 

2وضع بدائل لحل الازمة 

3تقدير حجم الخسائر 

4العمل بشكل جدي على انهاء المشكلة باقل الخسائر

بكل حكمه وتفكير وعقلانية وعدم التسرع في اتخاذ القرار