ماذا تفعل عندما يكون بينك وبين صاحب العمل صداقة قوية وعندما يحدث لك ظرف طارئ لا يقف بجوارك ويتركك؟

يجب ابتداءا فصل العلاقات الشخصية عن العمل والامور الرسمية 

بعد ذلك تحدد هل قصر معك كصديق أم صاحب عمل وعليه يكون اتخاذ القرار

استمر بالمتابعة معه كعميل ....

لا ابدي اي ردة فعل لان العلاقات الخارجيه لا يجب ان تؤثر على العمل

إلتمس لأخيك سبعون عذراً 

طالما بالفعل موجود صداقة قوية فأركز عليها وعلى المواقف التي حدثت بيننا من قبل أن معظمها إيجابية وله دور فعال فيها.

والتمس له العذر في الظرف الطارئ وعدم الوقوف بجانبي فهو لديه اسباب تمنعه من الوقوف بجانبي أو غصباً عنه.

فلا أركز أبداً على الموقف السلبي بل أركز على كل الإيجابيات بيننا. 

وبعد أن ينتهي الظرف لدي أسأله وأعاتبه بشكل شيك وأنيق لمجرد المعرفة فقط.

 

أود أن أقول أنك تتعلم من ذلك ولا تخبر / تتوقع من رئيسك في العمل أن يكون ظهرك في وقت الأزمات. دائما رسم الخط الفاصل بين المهنية والشخصية.

هذا الموقف رد فعله يفرق من شخص لأخر,ولكن في الغالب مثل هذه المواقف تؤدي الى تزعزع الصداقة وبلتالي ستأثر على كفائة الانتاج في العمل!(بالذات ان كان ظرف طارئ)

هذا أمر عادي لأنه أذا كنت تستلمين مستحقاتك المالية الشهرية فهذا فقط حقك. الصداقة القوية هي أمر شخصي.

1. اعتقد انها علي حسب طبيعة كل شخص وخصوصا ان لو كان هناك علاقة قوية بينى وبين مديري استحالة يتخلي عنى الا اذا هو شايف انى شخص مش بتاع شغل ومبيعتى سيئة  يبقى وقتها لا الوم الا نفسي عشان يبقى انا وقتها غلطان عشان لم افصل ما بين   الصداقة والشغل 

مهما كانت العلاقه بينك وبين صاحب العمل 

في وقت العمل هو صاحب المركز والاحترام وتعاملنا كا موظفين او كا رائيس وموظف

 

وعلاقتي برا العمله لا تتداخل في اسلوبي بالعمل كل شي وله تعامل

 

ومهما كانت الظروف او وقف معاك او ماوقف معاك اعمل بااصلك وعامل الناس كما تحب عن يعاملك ولو قصر في حقك 

لا تشره عليه لانك بتكون صاحب اخلاق ارفع منه واحترام اكثر منه ويمكن هذي امكانياته بالتعامل وحدوده