هل تستسلم بسهولة عند مواجهة مشاكل العمل أم لا وماذا تفعل ؟

مشاكل العمل جزء  يتجزء من مشاكل الحياة  لآبد من المؤجهه وتخطي العاقبات

لا استسلم ابدا والسبب اني شخصية عنيدة ولا اقبل بالهزيمة أمام الظروف والمشاكل

سأواجه المشكلة وحتى لو استمرت سأتغلب عليها يوما ما وهذا مايحصل معي في عملي  منذ سنة وانا اتعرض لهجوم  ومضايقات من مديري في العمل لدرجة انه  جعل خريج ثانوية لم يسبق له العمل مشرفا علي  لكن ما زالت صامدة واقوى من قبل.

كلمة مشاكل موجودة بكثرة فى قاموس العمل ولا بد من التعامل معها دون التأثر بيها بل التعلم منها ...

ابدا. لا استسلم وهالكلمه ارفضها وبشده واعتبرها تحدي لقدراتي واحاول مره ومرتين وثلاث لين القى حل. واتخطاها

واثق ثقه تامه بان لكل مشكله حل ولكن الاهم. والاهم والمهم عدم الياس والاستسسلام لان طريق الفشل 

ولازم تحط ببالك اني اقدر واقدر وقادر باذن الله عشان العقل الباطني مايتاثر. وانا متاكده بان النجاح والتقدم بالسير للامام لا مشكله ولا الف تعيقني وترجعني للخلف ابد

اكيد لا استسلم , اقنع نفسي انه هذا عملي ولازم اواجه كل المشاكل, وبعدين مافش عمل الا وفيه مشاكل

الاستسلام من شيم الضعفاء , كل شيء مرتب حسب قدراتك ومعرفتك

الصراعات داخل بيئة العمل جزء لا يتجزاء من العمل لاختلاف طباع الناس وميولهم واهوائهم .لذا لا نضع التحدي هو المنطق المسيطر على التعامل مع هذه المشاكل ولكن الحكمة ضالة المؤمن اينما وجدها اتخذها حل للموقف الغير مرغوب فيه. لذا عند حدوث مثل هذه المشكله فيبحث عن السبب وبعدها يمكن اتخاذ الحل المناسب فقد تكون المشكله سببها اختلاف في الراي عدم ارتياح بسبب وشايه او غيرها او اختلاف في المبداء والعقيده او في الجنس او اللون وعلى ذلك يتم تحديد المشكله و التعامل باقناع وحسن راي وادخال اصحاب الشفاعه( الوسطاء) لان مواجهة المشاكل بتعنة وعدم صبر وحكمه وحيله تخلق بيئه مشتته وغير امنه لاي انسان. اما الاستسلام فهي غير مناسبه وانما اقبل او لا اقبل لانها ليست حرب يفرض علي رفع الرايه البيضاء للانقياد وراء الخصم او العدوا.

لا يجب أن تستسلم لآي مشكلة تواجهك وعليك فعل الآتي:

- تحديد المشكلة  وأسبابها

- البحث عن حل لهذه المشكلة 

- طلب المساعدة والآراء من المختصين او ذوي الخبرة الذين تثق فى آرائهم

- البدء فى تنفيذ اقتراحات وتجربة الحل للوصل لأفضل نتيجة

إخواني دائماً تختلف مشاكل العمل بحسب المسؤولية الوظيفية التي تشغلها و لا تخلو هذه المسؤولية بالتأكيد من مشاكل أو صعوبة في تنفيذ بعض الأعمال و أسلوبك في حل و تجاوز هذه المشكل هي من أكثر الإختبارات الحقيقية التي يمكن أن تواحهك و يمكن من خلالها تقيم مهاارتك في اداء العمل على العمموم لحل اي مشكلة عليك اولاً أن تعرفها و تحددها و انظر إلى المشكل من خارجها و لا تضع نفسك بداخلها لكي لا تقع في فخ الحلول السريعة التي غالبا لا تحل المشاكل ثم قم بعمليات التحليل المنطقي و سترى بأنك مع بداية هذا التحليل ستصل تدريجياً إلى الخطوط الأولى للحل الأمثل طبعاً بعد التحليل سيتولد لديك مجموعة من الخيارات و بتالي يكون دورك الرئيسي هو إختيار البديل الذي يحقق لك التوازن بحيث تستطيع ان تتجاوز هذه العقبة .

لن استسلم فمن الطبيعي جدا حدوث المشاكل في كل مكان وايضا علي المستوي المهني لذا فقط ساتعامل مع المشكله كما تستحق 

لكل اختصار لا وجود لهذه الكلمة في قاموس العمل فلكل مشكلة حل