أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
سيؤمنون عندما يبدأ الشاب العربي بإثبات أحقيتهم في البذل والعطــاء من أجل وطنهم
وعدم التنازل لأي أجنبي بذلك. يجب أن ينطق الشباب بعبارة نحن أحق فعلاً من الأجنبي
الاخ احمد زايد على حق واضيف له بان ذلك لن يتم طالما الشاب العربي متقوقع بالافكار المستوردة ولا يستطيع ان يعمل بها ولن يخرج منها. ويجب الخروج من عباءة الاتكالية وحب الضهور والغاء الاخر والتفكير العقيم.
ان عندنا قدرات وخبرات يستفيد منها الاجانب ولكن المشكلة الحقيقة تكمن فى عدم قدرتنا على اتخاذ القرارات الحاسمة فى الوقت المناسب ويرجع ذلك الى قلة منسوب الخبرة التى تاتى من الاحتكاك باكثر الاعمال
فالشاب العربى يتكبر على ابسط الاعمال اما الاجنبى يضع نفسه فى اقل الاعمال ليصل بالخبرة الى اقصى درجة ممكنه
لن يحصل ذلك على الاطلاق ، لأن هذه الظاهره موجوده ايضا في الدول الأجنبية ، فترى مثلا سويسرا تستقطب خبرات الألمان و العكس صحيح ، أو بلجيكا تبحث عن قوى عاملة أجنبية ، كنت على تواصل مع مواطن وخبير فرنسي يعمل لدى شركة محركات ألمانية في ألمانيا ، هذه الظاهرة لا تعني بأن الدولة لا تؤمن بخبرات أبناء بلدها و لكنها تعني بأن كل الشعوب حول العالم يجب ان يتجانسوا و يتلاحمو و يتعلموا من بعضهم البعض لكي ينتج عنه خليط من المهارات المستقطبة من تعدد الجنسيات يكون الهدف منه احياء اقتصاد الدولة بغض النظر عن التمييز الذي قد نلاحظه بين هؤلاء الأفراد ،على مختلف مستوياتهم الوظيفية ، كل شخص منا يطمح للوصول للأفضل و لكن هذا لا يعني بأننا لا يمكننا ان نعمل معا يدا ب يد لنهضة الأمة سواء كانت تلك الأمة أمة عربية أو غير عربية ، فالهدف هو التلاحم و التعاون و القيام بواجباتنا على أكمل وجه سواء كنا في بلدنا أو خارج بلدنا ... الإيمان بالخبرات موضوع متفرع جدا و لكنه بسيط جدا يمكننا التنبؤ بمسبباته و آثاره على المجتمعات ، أنا شخصيا أتمنى ان اكون خبيرة في مجال ادارة الاعمال و لكنني لا ازال عاطلة عن العمل ! سوف ابذل كل جهدي لكي اصل الى ما اطمح اليه ، و اتمنى ان يصل كل من يطمح للنجاح الى ذروة النجاحات و السعادة المهنية رغم كل الصعوبات التي قد نواجهها
لا يمكن ان يتم ذلك قبل حدوث ثورة ثقافية في العالم العربي لان الثقافة السائدة تصيبنا بمقتل
المشكلة ياجماعة دلوقتي ان الشركات العربية تتعامل مع شركات اجنبية بصفة دائمة وتجد تلك الشركات العربية الصعوبة في التعامل مع الشركات الاجنبية من ناحيه اللغة وبالتالي فان استقدام عمالة اجنبية يوفر لهم الكثير من الوقت في التعامل مع هذة الشركات اما من ناحية مهارات وقدرات الشباب العربي فهي اكبر بكثير من الاجنبي لاسيما اذا كان الشاب طموح ومخلص في عملة لذللك فنحن من هذا الموقع نبعث برسالة الي الشركات العربية الكبيرة بالنظر جيدا الي الشباب العربي واعطاءة الاولويه في العمل عن الاجنبي ويكون الاجنبي موجود ولكن في اضيق الحدود
والله ماني عارف . الوم اصحاب الشركات ولا الوم الشباب . لان الكل مؤمن بان القدرات الغربية متفوقه عن قدراتنا .
بالمختصر المفيد . لما نبطل نقول احنا عرب على اساس انها شتيمة . ساعتها اضمن لك ان اصحاب الشركات يقدرو المؤهلات العربية والوطنية اكثر من المؤهلات الاجنبية .
الافتخار بالهوية سبب قوي للنجاح يا صديقي
لستُ عربياً من ناحية الجنسية والعرق لكن لدي انتماء عربي من جانب اللغة .
في نظري استقدام الخبراء الأجانب وخاصة من الدول المتطورة شيء جيد ومحمود ويجب على الشعوب ان تلتقي و تتلاحم و تتبادل الخبرات والمهارات وتستفيد من بعضها البعض في الخير ، وأنا شخصياً احب العمل في مؤسسة او شركة تضم موظفين من مختلف الجنسيات والأعراق !
كما انه يجب على الشباب العربي ان يطور نفسه بنفسه وينمي نفسه ولا ينتظر لأصحاب العمل او الشركات ولا ينتظر من احد مد يد العون ، عليه ان يهيئ نفسه لسوق العمل و يطور نفسه حسب متطلباته وبذلك سيحظى اهتمام اصحاب العمل و سيحظى بالأولوية في منح الفرص.
الاجابه علي السؤال لها ثلاثه عوامل اساسيه :
الاول : تغيير قناعه ومعتقدات اصحاب العمل العرب بان المفكرين العرب ليسوا اقل خبره وكفائه عن الاجانب وهذه عن اصحاب العمل الشباب ماغيره نظرا لانفتاحهم علي الثقافات واطلااعهم بالخبرات امن خلال سوق العمل المفتوح
ثانيا : قدره وكفائه المفكرين والمديرين وخبراتهم علي الاداره والاداء الامثل والاستغلال الامثل للموارد لديهم لتصبح بكفائه وجوده وخبره الخبير الاجنبي مع العلم بانها صعبه في العالم العربي لان الاجانب بيئه العمل التي يعمل بها تساعد علي الانتاج بجوه وكفاه عاليه بخلاف البيئه العامه في العالم العربي
ثالثا : وهو عامل هام جدا انفتاح سوق العمل العربي وتبادل الخبرات الموجوده فيه ( انصهار الخبرات جميعاها وتبادل الافكار والخبرات )
هل تحتاج لمساعدة في كتابة سيرة ذاتية تحتوي على الكلمات الدلالية التي يبحث عنها أصحاب العمل؟