كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
يُعرف الشخص صاحب الشخصية المعنوية أو الاعتبارية في القانون على أنّه الشخص القادر على التكاتف مع الآخرين لتحقيق هدف أو غاية معينة، بشرط أن يكون قادراً على الالتزام بالواجبات، ولديه معرفة واسعة بالحقوق، وقد يُطلق القانون هذا الاسم أيضاً على الأموال التي تخصّص لغرض معين أو لتحقيق هدف محدد من خلال منحها شخصية قانونية مستقلة خاصة بها، وينقسم الشخص الاعتباري أو المعنوي إلى قسمين ونوعين رئيسيّن يتمثلان فيما يلي: الشخصية المعنوية الخاصة: التي لا تخضع لأحكام وقوانين الدولة التي تقع تحت سيطرتها، وتخضع للأحكام القانونية الخاصة بالشركات، والمؤسسات، والمنظمات، وكذلك الجمعيات كالشركات التجارية والجمعيات المدنية الخاصة. الشخصية المعنوية العامة: وتتمثل في مجموعة الأشخاص والأموال التي تقع تحت سيطرة الدولة وتخضع لأحكامها وقوانينها، وتتمثل في المشروعات التي تنشأها الدولة بموجب نظامها، كمؤسسات القطاع العام والهيئات الحكومية العامة ومجالس الإدارات المحلية والبلديات وغيرها، وتقع على عاتق الشخصية المعنوية العامة الانطلاق من مبدأ "حيث توجد السلطة توجد المسؤولية".
المبدء هو ان يتعامل الشخص الحقيقي مع شخصية شركة او موسسة وليس مع شخص حقيقي ويكون التعامل مع هذا الشخصية ضمن قواعد وشروط واضحة تابعة لقانون تابع لدولة وسياسة داخلية للشركة