كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكراً على الدعوة أستاذي العزيز:
في الحقيقة هذا السؤال ذو شجون، الفرق بين التعليم قديماً وحديثاً ممكن أن تلحظه من خلال تعامل الطلاب مع المدرّس ومدى احترامهم له، كيف كانت مكانة المدرّس قديماً وكيف هو الحال اليوم، المدرّس هو أساس العملية التعليمية، فلا مكانة للتعليم إذا لم يكن هناك مكانة للمعلِّم، ومن ناحية أخرى في القديم كان العمل كثيراً والتنظير قليلاً، أما اليوم فالعمل قليل والتنظير كثير، فالبلاد العربية أصبح لديها تخمة من النظريات التعليمية ولكن دون جدوى على أرض الواقع، والكلام يطول...... والله تعالى أعلم
قبل أن نتحدث عن العقاب الجسدي كوسيلة ينبغي مقارنة النتائج المحصلة من المناهج التربوية القديمة والحديثة ، وهي في الواقع تزداد سوءا كل ما تغيرت المناهج وأتكلم عن الامة العربية بصفة خاصة والتي أصبحت مناهجها مستوردة مائة بالمائة ، ولا نجد بصمة من البصمات الأصلية في هذه المناهج للأسف ، فأنا شخصيا لاحظت الفرق بين الطلبة في الستينات والسبعينات من القرن الماضي وبين الطلبة في هذا القرن وهو في الحقيقة فرق شاسع من حيث الكفاءة و التحصيل العلمي وإذ نعود إلى الموضوع وهو العقاب الجسدي أظن أن في الستينات والسبعينات لم يكن يستغني الأساتذة والمعلمون عن هذه الوسيلة و كانت تؤتي ثمارها في معظم الأحيان بدليل ارتفاع المستوى العلمي أنذاك اما في الحاضر فنرى أن المستوى في تدني متواصل بغض النظر عن كمية الشهادات الممنوحة بغير كفاءة أضف إلى ذلك الإهمال واللامبالاة بالدراسة وغير ذلك فأعتقد أن طريقة العقاب الجسدي فعالة في غالب الأحيان ولكن بضوابط وبعقلانية