ما الذي يجعل بعض الأشخاص يخافون من التعامل مع شركات التأمين؟

بعض الشركات مع التزامها فيأخذ الاشتراكات من الزبون إلا أنها تتأخر في تعويضه في حالة الضرر والحوادث بتاخير الاجراءات والمماطلة في الايفاء بالاضافة للسمعة السيئة ان صح التعبير في حالة التأمين الطبي من تاخير للمطالبات مما يجعل الشركة غير مرغوبة من قبل المستشفيات والعيادات

لعدم وجود وعى تأمينى وللمفاهيم الخطأ عن اسلوب عمل شركات التأمين ولعدم التزام بعض الشركات بمعايير العمل التأمينى والقوانين والانظمة المطبقة لتنظيم العمل فى سوق التأمين

أوافق من ذهب إلى تسبيب ذلك بضعف ثقافة التأمين والناس تخاف مما تجهل ونضيف إلى هذا ما تعرضت له صناعة التأمين من شائعات من أولئك الذين تقدموا بمطالبات تخالف عقود التأمين فصدموا وكان السبب عدم موائمة مطالباتهم لنصوص التغطيات ومطابقتها لمقتضياتها ولكنهم عادة ما يعتبرون أنفسهم مظلومين وهم ليسوا كذلك ولكنهم ينشرون غضبهم بين الناس ويضهرون شراكت التأمين وكأنها لا تفي بوعودها.

عدم وجود وعي تاميني كامل في دول الشرق الأوسط بخلاف الدول الغربية والسبب ضعف البرامج التوعية لدى شركات التأمين بضرورة الوصول للمؤمن بأسهل الطرق الممكنة

عدم الالتزام بجدول المنافع الطبيه  المتعاقد عليه مع شركه التأمين .

ضعف الشبكه الطبيه او عدم وجود تعاقدات لجهات مذكوره فى الشبكه الطبيه .

عدم عمل اجتماع مع جميع الموظفين او العمال لمعرفه و تحديد احتياجتهم الفعليه لتضمينها فى جدول المنافع للوثيقه و المنافع الغير مرغوب فيها .

اطلاع الشركات و المصانع التى يتم التعاقد معها على حجم التعويضات للوثائق الاخرى و المماثله المؤمن عليها سابقا مع اطلاع العميل على احصائيات التعويضات اذا كان سبيجدد الوثيقه .

عدم المتابعه المستمره و عقد لقائات دوريه للعملاء اثناء فتره الوثيقه للتأكيد على مدى اهميته للشركه منفردا و ليست وثيقه تم اصدارها و تنتهى العلاقه مع المنتج بمجرد حصوله على العموله .. و عدم  متابعه المنتج او الاداره الطبيه للتأكيد باستمرار على مدى المام العميل بحقوقه فى الوثيقه و عدم وجود طبيب بصفه دوريه يكون متفق عليها بالوثيقه لوجود علاقه مستمره و ضامنه ان سيتم التفاعل المباشر و اسرع استجابه ممكنه .

عدم استجابه الاداره الطبيه السريعه او الجاده مع مقدمى الخدمه الطبيه اذا  حدث تجاوز او رفض اعطاء الخدمه .

عدم وجود مواد اعلانيه او تسويقيه كافيه للتعريف بمدى اهميه التأمين الطبى و انها ليست خدمه حبر على ورق .

اهم شئ الاهتمام بدفع التعويضات لمقدمى الخدمع بسرعه و دقه لاستمرار تقديم الخدمه للعملاء و عدم وقف اى تعامل طبى لوجود تعويضات لم يتم سدادها .

ملحوظه غايه فى الاهميه  .. وثيقه التأمين الطبى مخيلفه عن اى وثيقه اخرى لانها انسانيه جدا حيث جديه الوضع الطبى للعميل يتطلب الاهتمام بالرد على خطوط خدمه العملاء و عمل الاجراء بسرعه و اهتمام و اختيار افراد خدمه العملاء يكون عندهم الثبات النفسى التام لامتصاص غضب العميل و قلقه من الحاله الطبيه الواقعه و تطمينه بأن الشركه بجانبه و انه يجب ان يطمئن تماما بأن خدمه العملاء تحس بألمه .

طبعا هذا بأيجاز لأنى لو كتبت مجلدت فى كيفيه جعل المؤمن عليه يثق تماما فى التأمين الطبى سأحتاج الى وقت طويل جدا  :))

 إن عدم الاطمئنان  مكتتب التأمين ينشاء  في حل إنعدام إعلام كافي مبرر للظمانات المقدمة من المؤمن إلى المؤمن له أوالمستفيد في حال وقوع الخطر بحيث أن الامان هو معيار مستهلك التأمين  وحسن النية المتبادلة بين الاطراف  هي أساس اثقة .                          لكن عند قول الاشخاص الاعتبارية هنا يقوم على  لإدارة الخطر الذي تتعامل مع ذلك الخطر، ليس بنقله إلى شركات التأمين  ولكن بحتوإه والمبدرة إلى تجنبه  بتدابير إحترازية والاحتياطية  فإن القرار المتخذ ليس على أساس خوف أو الشجاعة ولكن على أساس وعاء المالي الذي سوف يتم نفقته على ذلك الخطر            

عدم المصداقية , ويفضل اللجوء الى شركة وسيطة 

التخوف من قبل العميل من تأخير التعويض أو عدم التغطيه

اولا جهل العملاء بالخدمات التى تقدمها شركة التأمين

ثانيا ظن  العميل انه قد يقوم بسداد بعض من قيمة الخدمات الطبية التى قد يحصل عليها من المؤسسات الطبية سواء الخدمات الغير مغطاه بالتأمين او النسبة التى قد يتحملها المريض وقت الحصول على الخدمه

ثالثا ان معظم العملاء الذين لديهم تأمين خاص لم يطلعوا على بوليصة التأمين فلم يفهم ما له وما عليه

رابعا قد تتأخر بعض شركات التأمين فى ارسال الموافقات الطبيه للمرض

برأيي السبب هو أن شركات التأمين تعتبر شركات تسرق الاموال بطريقة قانونية لذا معظم الأشخاص يخافون من إلقاء الكثير من الاموال دون ضمانات لرجوعها فهي تعتبر استهلاك غير مادي لا يشبع حاجة المستهلك

عدم معرفة أمور التأمين و مميزاتها