ابدأ بالتواصل مع الأشخاص وتبادل معارفك المهنية

أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.

متابعة

ماهي السورة القرانية التي اقسم الله جل جلاله فيها سبع مرات متتالية بمخلوقاته؟ وهل لديك من تفسير لذلك؟

user-image
تم إضافة السؤال من قبل محمد هائل قاسم صالح الشميري , عضوهئية تدريس بكلية الهندسة-جامعة اب- موظف رسمي , جامعة اب
تاريخ النشر: 2016/02/23
Mohammad Magdy Eid
من قبل Mohammad Magdy Eid , رئيس فريق بقسم اللغة العربية , المتحدة جروب لتكنولوجيا المعلومات والبرمجيات

شكرا للتكرم بالدعوة للإجابة

هي سورة والشمس وضحاها

 

والشمس وضحاها (1 ) والقمر إذا تلاها (2 ) والنهار إذا جلاها (3 ) والليل إذا يغشاها (4 ) والسماء وما بناها (5 ) والأرض وما طحاها (6 ) ونفس وما سواها (7 ) فألهمها فجورها وتقواها (8 ) قد أفلح من زكاها (9 ) وقد خاب من دساها ( ) ) قال مجاهد : ( والشمس وضحاها أي : وضوئها . وقال قتادة : ( وضحاها النهار كله . قال ابن جرير : والصواب أن يقال : أقسم الله بالشمس ونهارها ; لأن ضوء الشمس الظاهر هو النهار . ( والقمر إذا تلاها قال مجاهد : تبعها . وقال العوفي ، عن ابن عباس : ( والقمر إذا تلاها قال : يتلو النهار . وقال قتادة : ( إذا تلاها ليلة الهلال ، إذا سقطت الشمس رؤي الهلال . وقال ابن زيد : هو يتلوها في النصف الأول من الشهر ، ثم هي تتلوه . وهو يتقدمها في النصف الأخير من الشهر . وقال مالك ، عن زيد بن أسلم إذا تلاها ليلة القدر . وقوله : ( والنهار إذا جلاها قال مجاهد : أضاء . وقال قتادة : ( والنهار إذا جلاها إذا غشيها النهار . قال ابن جرير : وكان بعض أهل العربية يتأول ذلك بمعنى : والنهار إذا جلا الظلمة ، لدلالة الكلام عليها . قلت : ولو أن هذا القائل تأول [ ذلك ] بمعنىوالنهار إذا جلاها أي : البسيطة ، لكان أولى ، ولصح [ تأويله في ] قول اللهوالليل إذا يغشاها )فكان أجود وأقوى ، والله أعلم . ولهذا قال مجاهد : ( والنهار إذا جلاها إنه كقوله : ( والنهار إذا تجلى ) [ الليل :2 ] . [ ص:  ] وأما ابن جرير فاختار عود الضمير في ذلك كله على الشمس ، لجريان ذكرها . وقالوا في قوله : ( والليل إذا يغشاها يعني : إذا يغشى الشمس حين تغيب ، فتظلم الآفاق . وقال بقية بن الوليد ، عن صفوان ، حدثني يزيد بن ذي حمامة قال : إذا جاء الليل قال الرب جل جلاله : غشي عبادي خلقي العظيم ، فالليل يهابه ، والذي خلقه أحق أن يهاب . رواه ابن أبي حاتم . وقوله : ( والسماء وما بناها يحتمل أن تكون " ما " هاهنا مصدرية ، بمعنى : والسماء وبنائها . وهو قول قتادة ، ويحتمل أن تكون بمعنى " من " يعني : والسماء وبانيها . وهو قول مجاهد ، وكلاهما متلازم ، والبناء هو الرفع ، كقوله : ( والسماء بنيناها بأيد أي : بقوةوإنا لموسعون والأرض فرشناها فنعم الماهدون ) [ الذاريات : ، ] . وهكذا قوله : ( والأرض وما طحاها قال مجاهد : ( طحاها دحاها . وقال العوفي ، عن ابن عباس : ( وما طحاها أي : خلق فيها . وقال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : ( طحاها قسمها . وقال مجاهد ، وقتادة والضحاك ، والسدي ، والثوري ، وأبو صالح ، وابن زيد : ( طحاها بسطها . وهذا أشهر الأقوال ، وعليه الأكثر من المفسرين ، وهو المعروف عند أهل اللغة ، قال الجوهري : طحوته مثل دحوته ، أي : بسطته . وقوله : ( ونفس وما سواها أي : خلقها سوية مستقيمة على الفطرة القويمة ، كما قال تعالى : ( فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ) [ الروم : ] وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : كل مولود يولد على الفطرة ، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ، كما تولد البهيمة بهيمة جمعاء هل تحسون فيها من جدعاء ؟أخرجاه من رواية أبي هريرة 

والله أعلى وأعلم

Faten Hassouneh
من قبل Faten Hassouneh

سورة الشمس

قال المفسرون : أقسم الله سبحانه بسبعة أشياء (الشمس ، والقمر ، والليل ، والنهار ، والسماء ، والأرض ، والنفس البشرية) إظهارًا لعظمة قدرته ، وانفراده بالألوهية ، وإشارة إلي كثرة مصالح تلك الأشياء وعظم نفعها،وأنها لابد لها من صانع ومدبر لحركاتها وسكناتها.

dalal alharbi
من قبل dalal alharbi

شكرا على الدعوة اتفق مع اجابة الأستاذ محمد

محمد صالح محسن عميران عميران
من قبل محمد صالح محسن عميران عميران , مدرس الثانويه مادة الرياضيات , خاص

شكراعلي الدعوه .استاذ محمد السوره هي الشمس والشمس وضحاها....

جميعة بن ابريك
من قبل جميعة بن ابريك , مدرسة لغة عربية , نضال الاولى

اتفق مع الأساتذة وشكرا على الدعوة 

السورة هي سورة الشمس

أحمد إبراهيم
من قبل أحمد إبراهيم , مصحح لغوي ومؤلف مواد تعليمية (لغة عربية) , المجموعة المتحدة للتعليم

شكرا للدعوة الكريمة

أتفق مع إجابات الجميع فقد أجادوا وأفاضوا 

بارك الله فيهم أجمعين

مها شرف
من قبل مها شرف , معلمة لغة عربية , وزارة التربية السورية

السورة هي"والشمس وضحاها" هناك تناسب بين القسم والمقسم عليه، هل يُعقل أن تقسم بالله عز وجل لموضوع تافه أو سخيف، أو لموضوع مالي لا يزيد عن قروش، أن تقسم بالله والله وتالله وبالله غير معقول. لا بد من تناسب بين القسم والمقسم عليه، ﴿ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ﴾ هذا المجلس ما كان له أن ينعقد لولا نعمة الشمس لأن الشمس إذا انطفأت أصبحت الأرض قبراً جليدياً للأحياء وانخفضت الحرارة إلى درجة ثلاثمئة وخمسين تحت الصفر، فربنا عز وجل قال في آيات كثيرة عن الشمس: ﴿ وَمِنْ آيَاتِه اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ ﴾ [ سورة فصلت: 37]. يقول ربنا عز وجل: ﴿ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ﴾ أي يا عبادي فكروا في هذه الآية ودققوا فيها وتأملوا، ولا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن آيات الله. فلا يك عمل الإنسان قبراً له، ولا تك شهوة الإنسان قبراً له. عندما يقول ربنا عز وجل: (والشمس)، أي يا عبادي يجب أن يكون لكم جلسات تتفكرون فيها بالشمس، هذه الآية الكبرى الدالة على عظمة الله.اذا انتقل عزوجل إلى القسم الثاني اي من أول شيء خلقه وهو الشمس ثم الضحى، كلمة ضحاها تعني شيئين : قال تعالى: ﴿ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ﴾ قال بعض المفسرين: (وضحاها) قَسَمٌ ثانٍ، الشمس آية، وضحاها آية ثانية، فكلمة ضحاها تعني شيئين: 1 ـ الأرض تدور حول نفسها ولولا دورانها حول نفسها لما ظهرت الشمس : تعني أن الأرض تدور حول نفسها ولولا دورانها حول نفسها لما ظهرت الشمس لأن ضحى بمعنى ظهر. ﴿ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ﴾ فلو أن الأرض واقفة فالذين في الطرف الآخر لا يرون ضحاها فهي ليست آية لهم، ولكن الأرض تدور وبدورانها تظهر الشمس بشكل يومي، ولكن هذا الدوران بمحور مائل، فلو أن محور الأرض موازٍ لمستوى دوران الأرض حول الشمس لكان وقوفها لدورانها، إن دارت هكذا الأرض والشمس من هنا فالطرف الذي لا يقابل الشمس يبقى مظلماً لسبب الدوران وحده ولكن الدوران مع محور، لو أن المحور هكذا قائمٌ على مستوى الدوران لكان هذا المكان صيفاً إلى أبد الآبدين ولكان هذا المكان شتاءً أو خريفاً وهذا المكان شتاءً إلى أبد الآبدين، لتثبت الفصول، دوران وميل محور لدرجة دقيقة بحيث تتبدل الفصول ولو أن المحور مائل لهذه الدرجة الدقيقة ثلاث وثلاثون درجة، والأرض لا تدور حول الشمس لبقيت الفصول ثابتة. ﴿ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا*وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا ﴾ تغيب الشمس في الأيام البيض من الغرب، فإذا القمر في الشرق يتلوها بحجم كبير وبدرٍ وسيم يطلع فيضيء بما يعادل واحد على ثماني عشرة مرة من إضاءة الشمس، (والقمر إذا تلاها) في الشروق أي إذا ناب عنها في الليل كان ضوءه لطيفاً يفيد ولا يؤذي، إذ يرى المار طريقه ولا يتأذى من شدة الإضاءة لأن الليل سكنٌ. الشمس والقمر أداتان للحساب وتقويمان يشيران للساعة واليوم : شيء آخر إذا كانت الشمس ساعة يومية، فالقمر تقويم شهري، والجميع يقول: الشمس أشرقت، الشمس علت. فالآن ضحى، والآن اقترب وقت الظهيرة. وقاربنا من أذان العصر. اقتربت من المغيب، والشمس ساعة سَاعة في كبد السماء، والقمر تقويم شهري كذلك في كبد السماء، الشمس والقمر أداتان للحساب وتقويمان يشيران للساعة واليوم: ﴿ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا*وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا ﴾ لولا القمر لصار النهار ساعتين، ولولا القمر لدارت الأرض حول نفسها في أربع ساعات، فالقمر له علاقة بالمد والجزر، ولو اقترب القمر أكثر من هذا لتضاعف المد والجزر ستين ضعفاً أي إلى مسافة ألف ومئتي متر، كل هذه الأماكن يغمرها في ساعات معينة وينحسر عنها في ساعات ثانية ولكن الشمس والقمر بحسبان. ﴿ وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا ﴾ معنى تجلت: ظهرت. ما الذي أظهرها؟ أنك على سطح الأرض، والأرض دارت فأصبح مقابلاً لها، وهذه لها علاقة بالضحى، ولولا أنك تدور على سطح الأرض لما رأيت الشمس: ﴿ وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا ﴾ النهار يُظهر أشعة الشمس ونستفيد منها. ولم يسمع أحد في حياته أن الشمس في أحد الأيام لم تشرق؟ ليس هناك دعاء شروق الشمس، فالله عز وجل ثبتها فلا يقلق الإنسان على شيء، فالله عز وجل هو الذي خلق الخلق، وكان بالإمكان أن تكون كمية الأمطار ثابتة طوال آلاف القرون- أي منطقة الشام مثلاً كمية الأمطار فيها تقدر بألفي ميليمتر- كيف أن الشمس تشرق كل يوم، كل يوم من دون قلق، فالله عز وجل ثبت إشراق الشمس ولم يثبت هطول المطر كي يكون العباد على صلة بالله عز وجل، ولو أنه لم يثبت شروق الشمس لأصبحت الحياة فوضى، فاليوم أشرقت واليوم ما أشرقت، واليوم عطلة فجائية لعدم شروق الشمس، إن هذا شيء مستحيل. ربنا عز وجل لحكمة بالغة ثبت شروق الشمس ولم يثبت هطول المطر من أجل أن يكون للعباد سببٌ للدعاء: اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين، إذاً عندما يعطي ربنا عز وجل فهو القدير، ﴿ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا ﴾ إذا غطاها، فأين الشمس؟ قال عليه الصلاة والسلام: يا سبحان الله أين النهار إذا جاء الليل؟ يكون الإنسان في منطقة جميلة جبال ووديان ومناظر رائعة فتغيب الشمس فكل هذه المناظر غابت وانمحت وانسدلت ولم يبقَ منها شيء، فينام الإنسان في الليل وتضيق نفسه، ثم يصير في أُنس، سر في غابة ليلاً تخف وسر فيها نهاراً تطمئن، واصعد جبلاً ليلاً تخف واصعد نهاراً تطمئن. فالنهار والليل من آيات الله. ﴿ وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا*وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا ﴾ نظام التجاذب وحده أعظم دليل على عظمة الله : قال تعالى: ﴿ وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا ﴾ بعض العلماء قالوا: هذه الـ (ما) بمعنى والسماء ومن بناها؟ هل سألت هذا السؤال؟ هل فكرت في خالق الكون؟ السماء أوسع، والشمس نجم، والقمر كوكب، والأرض كوكب، أما السماء ففيها مليون ملْيون مجرة، وفيها نظام رائع جداً؛ نظام التجاذب، والآن إذا سألنا أستاذ رياضيات مثلاً عن كتلتين مغناطيسيتين متساويتين حجماً إذا أردنا أن نضع كرة حديدية في مكان بينهما بحيث لا تنجذب هذه الكرة لا إلى هذه الكتلة ولا إلى هذه الكتلة طبعاً سيأخذ خطاً بينهما ويأخذ منتصفه على مستوى الميليمترات وقد يكون على مستوى أعشار الميليمتر، فلو وضعت في مسافة أقرب نصف ملم لانجذبت إلى إحدى الكتلتين، ولو أتينا بثلاث كتل بحيث تشكل هذه الكتل مثلثاً متساوي الأضلاع فأين المكان الذي ينبغي أن توضع الكرة الحديدية بحيث لا تنجذب هذه الكتلة لا إلى هذه الكتلة ولا إلى تلك؟ نأخذ منصفة الزوايا، مركز تقاطع منصفات الزوايا فهنا تستقر الكرة، وإلى الآن القضية سهلة، فإذا كان هذا المثلث مختلف الأضلاع فسوف تحتاج إلى حسابات صعبة جداً، وقد لا تهتدي إلى مكان استقرار الكرة، فإذا كان المثلث مختلف الأضلاع والكتل مختلفة الحجم فصار الحساب أصعب بكثير، فإذا كان بعض هذه الكتل متحركة، فالحساب مستحيل. ﴿ وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا ﴾ أي من بناها؟ من بنى هذا البناء؟ من جعل هذا النظام؟ من أجل مطار صغير لا بد من خبراء ومهندسين وتسيير للطائرات لئلا ترتطم طائرتان مع بعضهما، ولكل طائرة خط، مطار صغير لولا وجود قيادة موحدة وأوامر مركزية لحدث تصادم بين الطائرات، وهذا الكون المليء بالنجوم والمجرات، ألا يحدث فيه تصادم واحد؟ بمعنى من بناها؟ وهناك معنى آخر؛ ( ما) مصدرية، والسماء وهذا البناء الرائع الذي بنيت على أساسه، أي والسماء وبنائها، هذا البناء المحكم المطلق على إطلاقه وبنائه القوي، وهنالك منطقة في الفضاء اسمها الثقوب السود، من منكم يصدق أن الأرض بأكملها لو دخلت إلى هذا الثقب لأصبحت كالبيضة، الأرض بأكملها تُضغط وتزول كل الفراغات البينة بين ذراعها وتصبح الأرض كالبيضة وهي بوزنها الحقيقي، تصور بيضة وزنها كوزن الأرض، ما هذه القوة؟ مع أن متراً مربعاً من الماء حتى هذه الساعة لا يستطيع بنو البشر ضغطه لو وضعت فوق هذا الماء ألف مليون طن لا يُمكن ضغطه ولا ميلي واحد. ﴿ وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا ﴾ من هيأها؟ ومن رتبها؟ ومن نظمها؟ ومن مهد لك الحياة فيها؟ ومن جعل الينابيع والأنهار الوديان؟ وهذه تربة كلسية تنبت فيها نباتات معينة، وهذه تربة الحديد فيها مرتفع يصلح لبعض أنواع الفاكهة. من نوّع التربة؟ نوعها في البنية، ونوعها في العمق، ونوعها في الإرواء: ﴿ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴾ فكلمة ( ما ) تصلح من طحاها والأرض وطحيها، ونفس ومن سواها والنفس وتسويتها، أي سترى شيئين؛ التسوية والمسوي، التسوية مع المسوي والبناء مع الباني. ﴿ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ﴾ هذه النفس تخاف وتتعرف إلى الله كي تطمئن، من جعل هذه النفس تمرض ولأنها تمرض تتعرف إلى الله فتطمئن؟ من جعل هذه النفس تحب من أحسن إليها؟ (( يا داود ذكر عبادي بإحساني، فإن القلوب جبلت على حب من أحسن إليها وبغض من أساء إليها )) [ ورد في الأثر ] من جعلها تحب التملك كي تحافظ على مكتسباتها؟ فالنفس الإنسانية لها قوانين: تحب السلامة، وهذا دافع كبير كي تنجو من عذاب الله، وتحب السعادة فهذا دافع آخر، وتحب من أُحسن إليها وهذا دافع ثالث، تخاف: ﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً ﴾. هذا هو المقسم عليه: ﴿ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا*وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا*وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا*وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا*وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا*وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا*وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا*فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا﴾ فإذا كانت الآيات في نظرك عظيمة فجواب هذا القسم أن تزكي نفسك، كيف؟ وما الطريق؟ وما السبب؟ وما الوسيلة؟ .

Yahia mohamed  Amen Gad
من قبل Yahia mohamed Amen Gad , إدارة - مدرب - , سنابل الأجيال للتعليم والتدريب

شكرا على الدعوة

ورد ذلك في سورة الشمس

Emad Mohammed said abdalla
من قبل Emad Mohammed said abdalla , ERP & IT Software, operation general manager . , AL DOHA Company

وأنا أتفق تماما مع إجابات أضيفت من قبل الخبراء .......... شكرا.

adem zakaria
من قبل adem zakaria

سورة الشمس هي التي اقسم بها المولى تعالى اما تفسير لا يوجد لدي

المزيد من الأسئلة المماثلة

هل تحتاج لمساعدة في كتابة سيرة ذاتية تحتوي على الكلمات الدلالية التي يبحث عنها أصحاب العمل؟