زميلك في المشروع شخص لا تحبه ولا تريد أن تكون شريكه, كيف تتعامل معه؟

الشراكة في العمل ليست بمزاج الموظف أنما هي أمر ألزامي أما مشاعرنا الأفضل أن نتركها في بيوتنا وأن لا نحضرها معنا الى العمل ،، من واقع تجربتي العملية الموظف أذا أمتنع عن العمل لسبب تافهه مثل هذا ، تطبق علية المادة رقم80 من نظام العمل > الفصل > أنها الخدمة

فى الواقع انا لا أسعى للزواج من شركائى فى العمل لكى أحبهم أو أكرهم يكفينى أن يكون بيننا توافق فى الكفاءه و خطة عمل قويه لتحقيق الهدف و الإحترام المتبادل بيننا.

اعتقد بان الموظف الناجح من يستطيع التكيف بذكاءه مع الجو المحيط ، لا تدع للامور الشخصية مكانا في العمل ، ضع مصلحة العمل دائما نصب عينيك ولا تتسرع ايضا في الحكم على الاخرين.

اتعامل بحرفيه و مهنيه حتى يتم نقل احدنا

الراحة النفسية مفتاح العطاء اذا كنت اعمل مع شخص غير مرغوب فيه اما ان انتقل انا او هو مع اعلام الادارة بذلك

اتعامل معة في حدود التزاماتي و واجباتي التي اشارت اليها الادارة و في اطار الدور المخصص لي فحسب خالص تحياتي ,,,

أنا أعتقد انه مجرد ما أصبح الشخص زميلي لا بد أن تجمعني علاقات الاحترام المتبادل والتفهم وروح الفريق بغض النظر عن مشاعري الشخصية نحوه

فمصلحة العمل هي التي يجب ان تكون فوق كل المصالح فنجاحي في عملي سينسيني كل المشاعر السلبية مهما كانت

Win-win game

لابد من يفوز حميع الاطراف لمصلحة الهدف الرئيسى

لا بد ان يعرف كل عضو فى الفريق اهمية دوره فى المشروع ويتحمل نتيجة عمله لخدمة الفريق وبالتالى تجنب مجال العواطف فى العمل

احاول التركيز في عملي مع الحرص منه لاي تلاعب ممكن ان يحدثه لي ومراقبته لاى اخطاء يفعلها حتي يتسني لي اما الترقيه والابتعاد عنه واما اخذ الاحتياط منه حرصا علي الشركه من افعاله ومحاوله التخلص منه

العمل لا يوجد به احب او لا فلا يوجد به مشاعر بل يجب ان نفصل بينهما " لو كنت ارفض اكون شريك حد احاول الا اشتت افكارى وعملى بالتركيز على كيفيه الا اكون شريكه بل يجب ان اثبت ذاتى امامه "

دائما اقول كما علمنى والدى دع عملك يتحدث عنك وتجنب المشاكل والشبهات