هل تؤمن بمقوله ان رجل المبيعات دائما طماع ؟ ولماذا ؟ وما الفرق بين الطموح والطمع ؟

بالنسبة لي مهنة المبيعات هي فن. ولا يستطيع اي انسان ان يكون ناجح على المدى الطويل الا اذا كان مرهفا و موءمن بما يبيع. لذلك نرى الكثير من الاشخاص في هذه المهنة، منهم من هم طميعين ومنهم من هو طموح.

هو طموح وليس طمع لانىى اغلب الشركة تعطيك راتب قليل وتقوله لك نسبة ويقدرلك المال وعلى سبيل المثال يقول للك انا اعطيك راتب 900 جنيه مثال ويقولك انا اعطيك نسبه على البيع 3 فى المائه على البيع فالمندوب يعمل على ذلك فهذ حافز وترفيع للوظيفة وترقيه وشكرا

الطمع ياتي من خلال الحرص على  تحقيق الهدف المحدد او حتى مافوق الهدف لتكون فالمحصلة العمولة قيمة وتكفي لمعيشة كريمة لانه في اغلب الاحيان راتب المندوب لا يكفيه اتصالات ومواصلات فهمه الاكبر تحقيق افضل مبيعات لان حياته وسيرها الجيد والطبيعي تعتمد اعتماد كلي على العمولة التي سيحصلها من المبيعا ت وبالتالي تحقيقه لاعلى مبيعات يترتب عليه مكافئات وحوافز ومن ثم ترفيع في الوظيفية من مندوب الى مشرف الى مدير ان بقي على نشاطه المعهود عندما كان مندوب بحسن تعامله اولا مع زملائه ومن ثم زبائنه 

الطمع حسب ظني له جانبان سلبي وايجابي

السلبي هو البخل والشح وهو شيء ذميم لن يربح فيه كل الأطراف

الايجابي هو الطموح والطمع لنيل المزيد من الشيء نفسه أو من أشياء أخرى ولأجل الحصول على ذلك يبذل الشخص المزيد من الجهد والعطاء ليصل الى مايريد مما يعود بالنفع لنفسه والآخرين

ورجل المبيعات طماع لأنه يريد دائما المزيد وسيبيع أكثر ويربح أكثر اذا كان هدفه ايجابي

لازم يكون في تاجر طماع علشان التاجر القنوع يشتغل 

يعني مش قاعده عامه ان رجل المبيعات دائما طماع

السلام عليكم ان البائع دائما طماع وينقسم ذلك الى قسمين هما : الاول / طمع مادي .: حيث ان الهدف الرئيسي له هي المادة فكلما باع اكثر كسب اكثر الثاني / طمع معنوي : حيث ان الهدف هنا يكمن في وضع بصمة له في المنظمومة التي يعمل بها والحصول على رضاء مدرائه وبالتالي يعود عليه بالترقيات و الثناء