هل لمالك الشركة دور فى نجاح أو فشل الادارة ؟

اكيد ان صاحب الشركة هو رئيس مجلس الادارة وهو الذي يضع الخطة العامة للشركة واهدافها ان كان مختص في مجال عمل الشركة وان كان غير مختص علية تعين مدير بسند له اختصاصات واسعة ويكون هو المسئول عن الشركة ككل واي اخفاق يكون هو المشئول الاول

بالطبع نعم

واذا اتبع سياسة العمل بالمؤسسات التي تتبع سلاسل عالمية سيكون لها النجاح

ولكن في اغلب المواقع لا يتم ذلك واصبح تفكير اى شخص بالعمل ان يمون بشركة لها فروع عالمية وتتبع نظام ثابت ومعين ومعروف للكل

ادا كان المالك يملك الخطة الذكية باختيار اصحاب اليد الذهبية سوف يكون لشركة نجاح محقق اما ادا اعتمد على نفسه دون للوجوء الى خبيرين بهدئ المجال سوف يكون صعب عليه الوصول لنجاح  

 

صاحب العمل لابد ان يمزج بين الشده والين  لانه كثره الين ترخي حرص الموظفين على الاجتهاد  

بالتأكيد فهو العقل المدبر والجهة التنفيذية باخر مرحلة باعتماد القرارات والافكار وطرح الافكار لمناقشتها ودراستها او رفض اي قرار يصل اليه واعطاء قرارات متخطبة

اذا تدخل المالك بشكل مباشر في هيكلة المنشأه وخططها الاستراتيجية نعم اما اذا كان مجرد مالك بماله فلا دخل له

نعم له دور في النجاح او الفشل لذلك من الافضل للماك ان يكون له مستشارين وخبراء في مجال نشاطه  يساعدونه في اتخاذ القرارت الصائبه حتى لايتخبط ويتخذ قرارت بمفرده تكون كارثيه على الشركه ومستقبلها في السوق .

الاجابة بالتاكيد نعم له دور كبير

- فمالك الشركة او المنشأة أيا كانت هو صاحب القرار الاول في إيجاد ادارة حقيقية تمارس صلاحيتها وفقا لسلطات ومسؤوليات متكافاة وتنظيم اداري علمي وخطط وستراتيجيات وبرامج محددة سلفا يتم الإشراف عليها من قبل مختصين يمارسون أدوارهم الوظيفية وتم تعينهم بناء على مقتضيات الوصف الوظيفي وان يكون دوره واضح ومحدد كأحد قادة التنظيم او كأحد العاملين بالتنظيم وبما تم تحديده من دور لممارسة صلاحيات يمكن وصفها بالقانونية استنادا الى وثائق المنشأة 

- وفي الحالة الاخرى قد يختار صاحب المنشأة ان يكون هو المتصرف الأوحد بناء على قرارات يصدرها متى شاء وكيفما شاء وان يكون التنظيم الرسمي للمنشأة هو مجرد وثائق لاستكمال الصفة القانونية لدى الجهات الحكومية وعند التعامل مع اطراف اخرى في القطاع الخاص وهذه الحالة للأسف تمثل واقع لبعض المنشآت في عالمنا العربي 

ومن وجهة نظري المتواضعة فان النموذج الاول هو الأقدر على الاستمرار والنجاح والنمو والنموذج الثاني هو الاقرب للفشل بسبب عشواءية القرارات وغياب المقومات الاساسية لمبادىء الادارة الصحيحة

أخي حسام دعني اكون منصفاً في الإجابة ولنأخذ الأمر من كل الأتجاهات ، لا يمكن ان نحمل المالك فشل الأدارة او نجاحها بشكل مطلق ، فعندما يكون المالك عائقاً في سبيل النجاح داعماً للفشل على سبيل المثال ، هناك قرار استراتيجي يحقق للشركة التقدم والنجاح ولكن المالك يتمنع عن الدعم المالي تعنداً رغم علمنا انه قادر وبقوة على تمويل هذا القرار ، فلا يمكننا وصف المالك هنا إلآ انه عائق في سبيل النجاح وسد في وجه قرارات الإدارة ، ومن باب آخرقد يكون المالك متفهماً ، وداعما لفكرة القرار المتخّذ بقوة ، ولكنه لا يمكن المال فلا يمكننا القول بأن هذا الرجل مثل الآخر ، الأول يملك المال ويتمنع عن الدفع ، والآخر يفهم الفكرة ويؤيدها بقوة ولكن لا يملك التمويل الذي يساهم في إنجاز المشروع ، فلا يمكننا القول عن الأخير إلا داعم لقرارات الإدارة ويساهم في نجاحها ولكن التمويل وقف عائقاً ، هذه إجابتي والشكر للجميع - احمد حوا 

أكيد لمالك الشركة دور فى نجاحها فإن كان هدفه تحقيق أرباح مع الأخذ فى الاعتبار العوامل الاخرى التى تقوم المؤسسات الناجحة من رضا الموظف و رضا العميل و جودة منتجاتهم أو خدماتهم فسيستمر هذا النجاح و العكس صحيح

طبعا لمالك الشركة دور كبير في نجاحها او فشلها:

وذلكمن خلال اختياره لطاقم العمالة الموجود والصلاحيات المعطاة لهذا الطاقم والرقابة المباشرة من المالك على حسن سير العمل ومتابعة التقارير الدورية التي تصله من مدراء الاقسام واتخاذ الاجراءات اللازمة بشأنها والعمل على تأمين السيولة اللازمة لتأمين احتياجات العمل دون كلل او تقصير

اكيد 

  مالك الشركة هو المسؤول عن تعيين الادارة 

وهو الذي يقيد او يطلق   الصلاحيات لها