سؤال محير ارجو الاجابة . اذا كنت تعمل فى وظيفة ومرض احد افراد اسرتك وانت الوحيد الذى ترعاه او مرضت انت ولا يمكن ان تعمل ماذا ستفعل؟تابع التفاصيل

انا اعتقد بل يجب النظر الي ؛(الوقت -ضغط العمل -المشكله )اذا مرضت انتا هذا هو السبب الذي سوف يمنعك تماما عن العمل, اما اذا احد من افرادك فيمكنك المتابعة في  العمل ويمكنك ايضا ان تاخذ وقت محدود لتطمئن علية او تضع شخص من الاقرباء العناية به  ,العمل لا يمكن ان يقف ولا يوجد شيئ الا ولة الحل ليس هناك مشكله الا ولها  عده  حلول .

اكثر شيء مفيد هو تقسيم الوقت كي يكون الوقت كافي لكل شيء مثلا :-

( جزء من الوقت للعمل - جزء للبيت - جزء لرعاية الشخص المريض الذي يجب مراعاته - بالنسبة للمتزوجات "جزء للمطبخ " - جزء للراحة وهذا الجزء مهم ويجب توفير ثماني ساعات على الاقل وذلك لتحمل كل الاجزاء السابقة )

 وطبعاً ترتيب الأجزاء حسب ظروف كل شخص.

ياجماعة لاتنسوا الصلاة في كل هذه الاجزاء حتى يقف الله بجانبك أستعين به وسوف يعينك الله على كل شيء أن شاء الله

اذا كان العامل هو من مرض فيجب اتباع الاستراتيجيه المتخذه فى الشركة إما بأجازه مرضيه أو إعتياديه أو بدون راتب أو ترك العمل نهائيا ( حسب كيفية تعامل الشركه فى مثل تلك المواقف )-- أما إذا كان الأمر متعلق بمرض أحد المقربين فمن واقع أحداث تمت بالفعل مع أصدقاء كان قرارهم ترك العمل لرعاية المريض ---ولكن أخيرا سوف يكون القرار للشخص نفسه

اولا لا بد من وجود البديل لاى موظف فى اى شركه

اما ادا انا مرضت واستطعت ان اذهب للعمل ساذهب حتى لا يتوقف العمل وان كان احد الاقارب فاحاول ان اذهب الى العمل مع الذهاب للمريض بعد انتهاء العمل

أستأذن و أقوم بما هو واجب علي.

لأن نظام العمل يجييز بأخذ إجازه اضطرارية في حال مرضك او مرض أحد تابعينك أي المقربين لك مثل زوجه ابن او ابنه او اب او ام الخ, فما بالك بأنك تطالب باستأذان لفتره معينه فقط وليس غياب, فمن الطبيعي صاحب العمل سوف يقدر ذلك ويخلق آلية لإنهاء الأعمال التي لا يتسطيع إنجازها سواك.

لأن في حال لم يسمح لك باعتقادي لن تستطيع انجاز ولو% من عملك بسبب تشتييت ذهنك.

هناك مثل شعبي يقول لا عاش مالي بعد حالي الاعمال تنتظر لان العمل يكون لاجل المال ونحن من يجلب المال لا المال يجلبنا والايمان بالرزق قاعدة اساسية في حياة المؤمن رزقنا مكتوب ونحن نسعى له

إذا ما كنت أرعى مريضاً ولن أتمكن من ذلك إذا ما تركت العمل فسألحث عمن يرعاه أثناء فترات عملي وأستمر في العمل

إذا ما كنت أرعى مريضاً ويمكنني الإستمرار في ذلك إذا ما تركت عملي فسوف أترك العمل وأسعى لعمل لا يمنعني من رعاية المريض إذا ما أمكن ذلك

أما إذا كنت مريضاً مرضاً يمنعني عن العمل فالأمر لله ولابد أن أتوقف عن العمل حتى أشفى بإذن الله أو يقضي الله أمراً كان مفعولاً

إذا كنت أنا المريض والمرض يمنعني عن العمل فلا مفر من ترك العمل

أما إذا كنت أرعى مريض ويتعارض ذلك مع العمل فالموضوع يحتاج إلى تواصل مع من أعمل معهم لإيجاد بدائل للموقف الحالي

فمثلا يتم تقليل ساعات العمل مقابل تقليل الأجر

يتم الإتفاق على حضور أيام معينة في الأسبوع مقابل انتقاص الراتب نسبيا

وأخيرا يتم الموازنة بين ترك العمل أو الاستمرار فيه بحساب النقاط الإيجاية والسلبية في الحالتين وإتخاذ قرار

نظم قانون العمل الاجازات المرضيه والاجازات العارضه التى تعطى للموظف اثناء مده خدمته

ونظم ايضا الاجازات التى تعطر دون الحصول على اجر واجراءات تنظيمها فى الموسسه

دائما كنت اغطى غيابى فى مجال المبيعات فى تلك الظروف عن طريق التليفون اقوم بعمل الاوردر بالتليفون وارسال سائق الشركة به

بحيث لا يتعطل العمل رغم الظروف التى امر بها

الامر بسيط جدا  بالنسبة للاعمال الادارية ارتب العمل مع مدير الشركة باننى سوف اقوم بعملى من المنزل  أو المستشفى من خلال الايميل والاوراق والمستندات التى تحتاج التوقيعات  يمكن لى مراجعتها مع الشركة فى اوقات معينة

ام بالنسية لاعمال المواقع لا بد من وجود بديل لذلك او تكليف احد اخر برعاية المريض