هل تعتقد انه من المهم ان يتفق الابوان على اساليب موحدة لتربية الطفل، ام يجب ان يمارس كل منهما اسلوبه الخاص بتربية طفله؟

لابد من توحيد الاسلوب بين الاب والام فى تربية الاطفال حتى لايؤثر سلبا ذلك فى شخصية الطفل من تذبذب فى الراى

شكرآ على دعوتك ..الأجدى والأفضل الاتفاق بين الأبوين على طريقة التنشأة وإستخدام الاساليب التربوية الصحيحة في تربية الطفل وإن كان هنالك خلاف في ذلك فمن الافضل عدم إظهاره للطفل والاتفاق بينهما على حل أمثل.

اسلبوب موحد لاكن هما الاثنين مكملين لبعض 

وان شد طرف يلين الطرف الاخر حتى تتكامل الاساليب 

من رأيي

اختلاف اسلوب الابوين فرصة  كبيرة للطفل لخلق شخصية اكثر قدرة على الفهم والتجاوب

 اعتقد ان الافضل الاتفاق على نقاط  توافق بخصوص الاخلاق والعقيدة  مع استخدام كل منهما اسلوبة 

بحيث لا يتعارضا او يحدث تصادم  ويكون لدى الطفل اكثر من اسلوب للتعلم  

وفي حالة وجود ملاحظات او تعارض يتم الاتفاق والتناقش بينهما بعيدا عن الطفل 

فالتباين  اكثر تأثيرأً 

استخدام الاسلوب الافضل من كليهما لان ذلك يصب في مصلحة الطفل

نعم بكل تأكييد ليصبح طفل سوي وينشأ في بيئة تحترمه وتقدر الالتزام ليكون مسئولا وقادرا على تحمل المسئولية 

شكرا لدعوتكم الكريمة

اتفق مع اجابة الزميل يحيى امين

لا بد من الاتفاق على طريقة موحدة للتربيةو الا سيحدث للطفل حالة من الارتباك النفسي وقد تؤدي الى مشاكل متعددة في شخصيتة

أعتقد ان التربية الأساسية يجب ان تكون موحدة و بخاصة عملية زرع المبادئ و العقيدة و الدين ، إذ ان الطفل سيقع حتما في صراع داخلي و يرث معضلة تلازمه طيلة حياته ان تعرض لقطبين مختلفين بهذا الخصوص. و لكن تبقى هنالك حالات يكون فيها الاختلاف في طريقة التعاطي بهذه الأمور و شكلها أمرا مطلوبا و لربما باعثا على خلق نوع من التوازن في شخصية الأبناء، فالأم هي مصدر الحنان و الحب و الرحمة، لذا فأتباع تعليماتها يؤدي إلى السلامة و الطريق الصحيح ، و الأب يمثل الحزم و العقوبة الرادعة التي تضمن عدم خرق الأبن لقواعد البيت و ارشاداته.

يجب أن يتفق الأبوان على طريقة مميزة لتربية أولادهما وعليهما أن يتبعا سياسة معاوية رضي الله عنه

لابد من توحيد الاسلوب بين الاب والام فى تربية الاطفال