Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

ماالمقصود بالدوران الوظيفي او دوران العمالة وكم هي انواعه ؟

user-image
Question ajoutée par Utilisateur supprimé
Date de publication: 2015/06/24

تعريف

هو حركة الموظفين والعاملين في المؤسسة خلال فترة زمنية معينة وتشتمل هذه الحركة الموظفين الخارجين من المؤسسة والموظفين الداخلين إلى المؤسسة

 

 

انواعه

ارادي - لاارادي - ايجابي - سلبي

 

 

 

يمكن اعتماد التعريف الأكثر شمولية في الفقه الحديث بأنه : " عقد يلتزم بمقتضاه العامل بالعمل لصالح صاحب العمل أو المستخدم تحت إشرافه و توجيهه مقابل أجر محدد، و لمدة محددة أو غير محددة"، حيث ألم هذا التعريف بالعناصر الأربعة لهذا العقد و المتمثلة في: العمل، الأجر، التبعية و المدة

مفهوم التدوير الوظيفي يعد التدوير الوظيفي أحد أساليب وتقنيات التطوير الوظيفي والتغيير التنظيمي وهو أحد الأساليب الإدارية الحديثة التي تمارس لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من العاملين في ممارسة أكثر من عمل منظم سواء في الأعمال الفنية أو ا:أي طاف الإدارية أو في مجال الإشراف أو الإدارة أو القيادة. ويعرف التدوير لغة في مادة :دار، دورا، دوران حول الشيء، ومنها الدوارة :كل ما تحرك ودار)

أما اصطلاحا فقد وردت تعريفات عدة للتدوير الوظيفي، منها ما عرف على أنه عملية يتم من خلالها إحلال للموظفين في المستويات المختلفة المتجانسة داخل المؤسسة. كما يعد وسيلة لتصميم الوظيفة من

خلالها يقوم الموظفون بتعلم مهارات العمل في مواقع مختلفة، عن طريق تغيير في المهام الموكلة للموظف بحيث يتم القضاء من خلالها على الإرهاق الناتج عن المهام الوظيفية المتكررة

أن التدوير الوظيفي هو ذلك النقل المنظم من وظيفة إلى أخرى بهدف تحقيق عدة أهداف أهمها تطوير الأداء وتعزيز القيادات الإدارية وتعزيز مبدأ الاعتماد على التنافس في سبيل تشجيع الكفاءات من الكوادر الإدارية الناجحة والمؤهلة، وكذلك تفعيل الإصلاح الإداري في المنظمات. ويعرف التدوير الوظيفي للقيادات الإدارية بأنه تحريك تلك القيادات من مواقعها إلى مواقع أخرى لوجود أسباب ومبررات مثل تلقي الخبرة أو تنمية المهارات والتدريب أو شغل أماكن شاغرة تستدعي وجودها فيه، وقد تكون أسباب النقل وعملية التدوير في بعض المنظمات الأمنية لوجود أسباب ومبررات أمنية أو عسكرية يتم التعامل معها بسرية وتخضع لاعتبارات أمنية تتعامل معها القيادات العليا ولا يتم توضيحها أو الإعلان عنها. كذلك يجب التمييز بين نوعين من التدوير وهما

التدوير الوظيفي في الإدارة: ويقصد به انتقال أحد الموظفين العاملين بإدارة معينة لممارسة أعمال أخرى يقوم بها زميل له

التدوير بين مديري الإدارات: ويتم ذلك بأن يتم انتقال مديري الإدارات للعمل مديرين لإدارات أخرى غير التي يمارسون أعماله

khaled elkholy
par khaled elkholy , HR MANAGER , misk for import & export

ليس بإمكان منظمة ما, مهما تكن ضخمة أو رابحة أو قوية النفوذ أن تتحرك بمفردها انطلاقاً من قوة الدفع الذاتية لديها, ودون اعتبار للقوى الموجودة في المحيط الأكبر التي تؤثر عليها والتي ينبغي أن تظلّ منتبهة لها متجاوبة معها, لكني لن أعالج في تحليلي الحالي, التفاعلات بين المنظومة الكبيرة والاقتصاد والمجتمع الذي تعمل ضمنه هذه المنظومة إلا بشكل عابر, إذ أنني سأوجه اهتمامي إلى القوى الداخلية التي تصوغ المنظومة وتشكلها.إن أي منظمة تضيف في كل فترة باستثناء فترات الشدة المالية والأزمات الحادة, متدربين جدداً إلى كادرها كي تؤمن عناصرها الإدارية المتوسطة والعليا في المستقبل, وتختلف احتياجاته حسب معدل ما تخسره من استقالات وتقاعدات ووفيات, وكذلك معدل توسعها في الحاضر والمستقبل, ولكن قد تشكل هذه الإضافات والتسريحات والتنقلات على حد سواء مشكلة فعلية للمنظومة, فمن المعلوم بأن الخبرة الوظيفية والمهنية لأفراد المنظومة هي سلاح ثبات وبقاء وقوة المنظومة.لكن, كيف يكتسب الموظف داخل المنظومة هذه الخبرة لمواجهة التحديات؟فهذه الخبرة والمهارة لا تأتي عن طريق الغريزة الإنسانية, بل لها مكونات نشوء خاصة, من أهمها البقاء والاستمرارية بمكان العمل, وهذه الاستمرارية هي التي تضمن الانتماء والاندماج في المنظومة, والولاء الوظيفي المطلوب من العاملين ضمن المنظومة, ولكن كما ذكرت سابقاً قد تضطر بعض المنظومات للتخلي عن أفراد ضمنها, إما بنقلهم أو تسريحهم أو بإجراء بعض التغييرات الإدارية التي تصب من وجهة نظر إدارية معينة في مصلحة المنظومة.ومن هنا نشأ مصطلح جديد وأطلق عليه (الدوران الوظيفي) ( Employment rotation) فما هو الدوران الوظيفي, وما هي أشكاله, وكيف يتم حساب متوسطه, وما تأثيراته الإيجابية والسلبية؟الدوران.. وانعدام التوازنالدوران الوظيفي هو عدم الاستقرار والثبات في مكان العمل, ويمكن أن يكون عدم التوازن هذا:- ظرفياً مكانياً, كالانتقال إلى مكان يختلف اختلافاً جذرياً في طبيعة أدائه عن المكان السابق, ويمكن أن يكون داخلياً ضمن المنظومة, أو خارجياً كالانتقال إلى منظومة أخرى.- أو دائماً, من خلال إنهاء خدمات الموظفين نهائياً بتسريحهم من العمل أو استبدالهم بغيرهم.من هنا نشأ هذا المصطلح وبدأت المنظومات تشعر بخطورته, فالنظرية الاقتصادية التقليدية أخذت السوق كأنموذج في دراساتها التطبيقية لليد العاملة, لكنها تجاهلت بعض العوامل المؤثرة في أداء هذه القوى العاملة, فنظرت إلى علاقة الاستخدام باعتبارها تعاملاً منفرداً وهي علاقة خاضعة لقانون البيع والشراء.أي أن الطريقة التقليدية التي يتبعها علم الاقتصاد لمعالجة مشاكل الاضطراب في السوق هي أن يعدّ القضية برمتها تقريباً قضية مكاسب جارية, وهذه الطريقة تجيز إعطاء التعويضات الإضافية والتخلي عن العمال أثناء عملية عدم الاستقرار السوقي, لكنها تتجاهل الخسارة على المدى الطويل لخبرات العاملين.إن معظم المنظومات الكبرى تقضي وقتاً وجهداً وتنفق الثروات لتوجيه المتدربين التنفيذيين الجدد وتشريبهم أفكارها وسياساتها. عند قبولي بالعمل مع منظومة معينة, فإني أقدم وعداً ضمنياً بالالتزام وتقديم الأفضل, ويجب أن أحصل على وعد ضمني كذلك بالاستمرارية والتطور الوظيفي والأجر المناسب لجهدي, لكن ماذا لو أن هذه المنظومة تعرضت لأزمة معينة اضطرتها لتنقل بعض العاملين إلى غير مواقعهم أو تسريحهم من عملهم؟..بعد هذا القبول يبدأ الفرد بالممارسة العملية ومن هذه الممارسة تنشأ الخبرة الوظيفية بمجال عمله, وتقوم أغلب المنظومات الناجحة بزيادة هذه الخبرات من خلال التدريب المستمر لكوادرها, ويصبح حتى المكان جزءاً من خبرة الفرد, فما الذي يحدث حين نقرر إنهاء خدمة هذا الفرد؟هنا يجب أن تلتفت المنظومات إلى أمر مهم جداً وهو نقطة البداية التي بدأ منها الفرد بالعمل ضمن المنظومة, حيث تضع المنظومة شروطاً معينة وانتقائية لانضمام الأفراد إليها, وكلما كان الفرد أقرب إلى الشروط الموضوعة, كلما كان أداؤه ضمن المنظومة أفضل, وضمان البقاء أقوى, ومن هنا يتم تفسير القول المأثور (طالب العمل الناجح هو الذي يأتي إلى المكان المناسب في الوقت المناسب), وبعد ذلك تبدأ علاقة العامل بالمكان الذي سيعمل فيه ضمن المنظومة, فالعاملون ضمن المنظومة يعرفون أكثر ضمن القسم الذي يعملون فيه, وضمن الوحدة الصغيرة داخل القسم حيث يتركز عملهم, ويكمن مستقبل حياتهم المهنية, فما الذي يحدث حين تنتهي هذه الألفة لأسباب ليس للعامل ذنب فيها؟!بين ميزانين!في ميزان حساب الخسارة والربح المادي, قد تكون المنظومة ارتاحت من أعباء مادية أثقلت كاهلها في مرحلة سيئة تعيشها هذه المنظومة, من خلال التخلص من أجور هؤلاء الأفراد أو تخفيضها من خلال نقلهم إلى مكان تعويضاته أقل.لكن في ميزان الحساب الدقيق, تكون المنظومة قد خسرت أشياء كثيرة أهمها الخبرة والتدريب والممارسة التي امتلكها هذا الفرد أثناء إشغال مكانه, والارتباط المكاني الذي أصبح في الدراسات الحديثة شيئاً مهماً للأداء الأفضل.ونجد هذا الاضطراب الوظيفي يحصل غالباً في حالات الأزمات الاقتصادية وحالات الاندماج بين منظومتين, الأمر الذي ينتج عنه التخلي عن خبرات إدارية لتخفيف العبء الإداري, وهكذا قد يسرح مجموعة أفراد ذوو سجلات جيدة في الخدمة ليس لهم ذنب سوى أن المنظومة المسيطرة تريد أن تحافظ على عناصرها فحسب دون الاهتمام بالباقي.كيف يحصل الدوران؟ونرى كذلك مظاهر الدوران تتضح في مشكلة الشبان القادرين -حسب النمط المتبع- على اجتياز عملية الترفيع, نتيجة استحقاقهم له, وهذا عادة يتحقق بتعجيل التقاعد المبكر للعناصر القديمة, وهكذا تظهر قواعد جديدة ضمن المنظومة, كالإحالة المبكرة للتقاعد, والسماح بالانفصال الخاص وتغيير التدريب على حساب المنظومة, ليسهل بذلك تغيير الناس مهنَهم على مستوى الإدارة المتوسطة والعليا, مما يسمح لهم بترك العمل في سنوات نضجهم.ونجد حالات أخرى يكون فيها الأفراد هم من يقومون بترك منظومتهم والانتقال إلى منظومة أخرى, لعدة أسباب, منها الظروف الوظيفية الأفضل والأجور والضمانات المستقبلية والخلافات الفردية ضمن المنظومة, من هنا تبرز أهمية الإدارات الناجحة من خلال استقطاب الأفراد القادرين والاحتفاظ بهم, عن طريق تقديم مجموعة من الإغراءات على شكل عمل جذاب مثلاً, وتعويض جيد وفرص ترفيع, وأمان ومنافع مؤجلة.. إلخ, أي جملة من التعويضات في الميزان, أو تفوق ما يمكن أن يحصل عليه أشخاص ذوو مهارات مماثلة في أي مكان آخر.وبما أن العمر الإداري لأي موظف يمكن أن يمتد من35 إلى40 سنة, فمن المحتمل أن يتغير حظ المنظمة أثناء هذه المدة عدة مرات, وأن تمر بعدة تغييرات, ومن هنا ينبغي لكل منظومة أن توازن بين التزامها تجاه مديريها المحترفين والحاجة لاستمرارية المرونة لمواجهة المستجدات, ومن خلال كل تلك الحسابات نجد بروز مفهوم الولاء الوظيفي أو المهني للأفراد مع منظوماتهم, وهو أساس في استمرارية المنظومة وثباتها من خلال عناصرها الكفوءة.وإلى جانب ما ذكر من آثار سلبية لهذا الدوران تؤثر على الأداء العام للمنظومة من خلال فقدانها الخبرات التي نمت بداخلها, وكذلك فقدانها سرية خطة العمل, نجد أن الأفراد المسرحين لن يسكتوا عن نشر أخطاء منظوماتهم ونقاط ضعفها لدى باقي المنظومات, وعمّا يحصل داخل المنظومة.أما عن الدوران الداخلي ضمن المنظومة نفسها, فهو كثيراً ما يتضح بالعامل الزمني وخسارته من خلال التدريب الجديد للفرد المنتقل والفرد الجديد, الذي سيغطي مكانه, وهذه المدّة الانتقالية وما سيحصل بها من تخبط, وأخطاء وخسارة زمن و(جهد مدخر) تكلفته المنظومة على أفرادها, بالإضافة إلى الخسارة المادية التي رصدت للتدريب والتأهيل.الدوران الإيجابيما ذكرت سابقاً كان رأي قسم من الباحثين في عملية الدوران الوظيفي السلبي, ولكن من ناحية أخرى يعرف بعض الباحثين الإداريين الدوران الوظيفي بأنه:انتقال الموظفين والرؤساء في المنظومة, وفق خط أفقي إلى مناصب أخرى لفترات غير تراتبية, حسب حاجة العمل, ومن هنا تكون النظرة للدوران نظرة إيجابية, فمن هنا يرى الباحثون بأن هذا الانتقال يحقق الإثراء الوظيفي, ويسد مشكلة الاختناقات الوظيفية, وفي الوقت نفسه يتيح هذا الدوران انتقال الخبرات الوظيفية وتعميمها على الجميع.وهذا الرأي يجد أن الفرد الذي تتوافر فيه إمكانيات التقدم, لا يمكنه أن يزيد خبرته ومهارته إلا إذا أعيد تعيينه في مكان جديد, بعد أن يكون قد استخلص ما يمكن استخلاصه من وظيفته الحالية, فقد اكتشفت بعض المنظومات الكبرى أن بعض المديرين والإداريين الأكثر قدماً لديها, لا يستطيعون أن يؤدوا ما عليهم من مسؤوليات بصورة فاعلة, والأسوأ من ذلك أنهم يقفون في طريق الناس الأصغر سناً, والذين هم مؤهلون وينتظرون ترفيعهم, ومن هنا تمت معرفة أن ما يقتل المنظمة هو أن يكون لديها أفراد ذوو رواتب عالية لا يفعلون شيئاً إلا انتظار بلوغ سن التقاعد.وقد وجد الباحثون أن لعملية الدوران الوظيفي ضمن المنظومة إذا كانت متقنة الدراسة, فوائد كبيرة وهي إيجابية جداً ولا يمكن أن تصبح سلبية إلا إذا كانت هذه التنقلات والتسريحات تعسفية وغير مدروسة.ويؤخذ معدل عملية الدوران الوظيفي من خلال قياس معدل النسبة المتوسطية بين عدد الأفراد المسرحين من أعمالهم, ونسبة المعينين الجدد ضمن المنظومة خلال السنة الوظيفية, ومن خلال عدد الباقين في مكاتبهم وأعمالهم, والمنتقلين إلى مكاتب وأعمال أخرى, ويتم احتساب النسبة بين العقود المؤقتة والعقود التي يتم تجديدها دورياً.كل هذه الحسابات تعطي المعدل الوسطي للدوران الوظيفي, وأرى بالنتيجة أن هذه النسبة كلما زادت, زادت بالمقابل عملية خلخلة وضع المنظومة ضمن الإطارين العام والخاص المحيطين بها.ومن هنا نجد أن رغم جهود الإدارات العليا على طريق تدعيم وتنظيم الطاقة البشرية الموجودة لدى المنظومة, إلا أن التحدي النهائي يظل ويبقى, فأهداف القيادة في منظومة ما قد لا تتوافق مع طموح الأفراد ضمنها.يقول صاموئيل غومبرز (إن الأفراد ضمن المنظومة يكافحون باستمرار من أجل المزيد), ونحن نضيف (ومن أجل البقاء والاستمرار).

الدوران الوظيفي هو عدم الاستقرار والثبات في مكان العمل ويمكن أن يكون عدم التوازن هذاظرفياً مكانياً كالانتقال إلى مكان يختلف اختلافاً جذرياً في طبيعة أدائه عن المكان السابق ويمكن أن يكون داخلياً ضمن المنظومة أو خارجياً كالانتقال إلى منظومة أخرىأو دائماً من خلال إنهاء خدمات الموظفين نهائياً بتسريحهم من العمل أو استبدالهم بغيرهم

Ahmed Mohamed Ayesh Sarkhi
par Ahmed Mohamed Ayesh Sarkhi , Shared Services Supervisor , Saudi Musheera Co. Ltd.

الدوران الوظيفي: هو معدل دوران وانحراف في بقاء العمالة البشرية الموجودة لدى الشركة ويضعف الشركات ماليا ومعنويا وتطويريا 

وانواعه: داخلي - خارجي - انهاء خدمات - الذهاب للمنافسين - احلال وتبديل

وكل نوع منهم له مميزاته وله ايجابياته ولكن بصورة عامة يعد دوران العمالة خسارة كبيرة للشركة اذا كانو ذو كفاءة ولا يمكن استقطاب من هم بمثل كفائتهم او يمكن تطويرهم لتغطية كل تلك المهام

Vinod Jetley
par Vinod Jetley , Assistant General Manager , State Bank of India

يشير دوران الموظفين إلى الرقم أو النسبة المئوية للعمال الذين يتركون المنظمة و يتم استبدال موظفين جدد. يمكن قياس معدل دوران الموظفين أن تكون مفيدة لأرباب العمل الذين يرغبون في دراسة أسباب دوران أو تقدير تأجير التكلفة إلى لأغراض الميزانية.

souha safir
par souha safir , إدارية , قطاع التربية

شكرا  للاساتذة  على هذه الإجابات الوفية

Islam Ahmed El Sayed
par Islam Ahmed El Sayed , Sales Representative , henkel

التدوير الوظيفي يعني أن يعد الموظف أو العامل أو المدير لممارسة أعمال أخرى بشكل منظم ومجدول وفق خطة إدارية مدروسة وتحديد سنوات لممارسة العمل الجديد، سواء للوظيفة الإشرافية أو الإدارية أو القيادية أو الوظائف الفنية أو الإدارية الأخرى, أي إعطاء الفرصة للموظفين العاملين لممارسة نشاطات أخرى بشكل منظم خلال سنوات محددة قد تكون أربع أو خمس ومن ثم تحويلهم إلى وظائف أخرى بعد هذه السنوات

Emad Mohammed said abdalla
par Emad Mohammed said abdalla , ERP & IT Software, operation general manager . , AL DOHA Company

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

شكرا  للاساتذة  على هذه الإجابات الوفية

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

Omar Elghoumari
par Omar Elghoumari , Receptionist Team Leader , ALPAMARE

الدوران الوظيفي هو عدم الاستقرار والثبات في مكان العمل ويمكن أن يكون عدم التوازن هذاظرفياً مكانياً كالانتقال إلى مكان يختلف اختلافاً جذرياً في طبيعة أدائه عن المكان السابق ويمكن أن يكون داخلياً ضمن المنظومة أو خارجياً كالانتقال إلى منظومة أخرىأو دائماً من خلال إنهاء خدمات الموظفين نهائياً بتسريحهم من العمل أو استبدالهم بغيرهم يعد التدوير الوظيفي أحد أساليب وتقنيات التطوير الوظيفي والتغيير التنظيمي وهو أحد الأساليب الإدارية الحديثة التي تمارس لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من العاملين في ممارسة أكثر من عمل منظم سواء في الأعمال الفنية أو ا:أي طاف الإدارية أو في مجال الإشراف أو الإدارة أو القيادة.

انواعه

ارادي - لاارادي - ايجابي - سلبي

hassan samkari
par hassan samkari , مشغل اول , الشركة الشرقية للبتروكيماويات سابك شرق

الدوران الوظيفي هو عدم الاستقرار والثبات في مكان العمل, ويمكن أن يكون عدم التوازن هذا:- ظرفياً مكانياً, كالانتقال إلى مكان يختلف اختلافاً جذرياً في طبيعة أدائه عن المكان السابق, ويمكن أن يكون داخلياً ضمن المنظومة, أو خارجياً كالانتقال إلى منظومة أخرى.- أو دائماً, من خلال إنهاء خدمات الموظفين نهائياً بتسريحهم من العمل أو استبدالهم بغيرهم.من هنا نشأ هذا المصطلح وبدأت المنظومات تشعر بخطورته, فالنظرية الاقتصادية التقليدية أخذت السوق كأنموذج في دراساتها التطبيقية لليد العاملة, لكنها تجاهلت بعض العوامل المؤثرة في أداء هذه القوى العاملة, فنظرت إلى علاقة الاستخدام باعتبارها تعاملاً منفرداً وهي علاقة خاضعة لقانون البيع والشراء.أي أن الطريقة التقليدية التي يتبعها علم الاقتصاد لمعالجة مشاكل الاضطراب في السوق هي أن يعدّ القضية برمتها تقريباً قضية مكاسب جارية, وهذه الطريقة تجيز إعطاء التعويضات الإضافية والتخلي عن العمال أثناء عملية عدم الاستقرار السوقي, لكنها تتجاهل الخسارة على المدى الطويل لخبرات العاملين.إن معظم المنظومات الكبرى تقضي وقتاً وجهداً وتنفق الثروات لتوجيه المتدربين التنفيذيين الجدد وتشريبهم أفكارها وسياساتها.ذكرت في مقال سابق أن عند قبولي بالعمل مع منظومة معينة, فإني أقدم وعداً ضمنياً بالالتزام وتقديم الأفضل, ويجب أن أحصل على وعد ضمني كذلك بالاستمرارية والتطور الوظيفي والأجر المناسب لجهدي, لكن ماذا لو أن هذه المنظومة تعرضت لأزمة معينة اضطرتها لتنقل بعض العاملين إلى غير مواقعهم أو تسريحهم من عملهم؟..بعد هذا القبول يبدأ الفرد بالممارسة العملية ومن هذه الممارسة تنشأ الخبرة الوظيفية بمجال عمله, وتقوم أغلب المنظومات الناجحة بزيادة هذه الخبرات من خلال التدريب المستمر لكوادرها, ويصبح حتى المكان جزءاً من خبرة الفرد

More Questions Like This

Avez-vous besoin d'aide pour créer un CV ayant les mots-clés recherchés par les employeurs?