هل تفضل وظيفة مرموقة على راحتك النفسية؟

الوظيفة المرموقة هي طموح كل فرد وهي غاية ولكن هنالك محددات لذلك فهل تتوفر لديك الكفاءة اللازمة لتلك الوظيفة ؟ اذا كانت الاجابة نعم فهذا يعني انك حققت احد اهدافك ونلت ما تستحق اما ان كنت غير كف وغير مؤهل لذلك فستعاني الامرين فلن تنعم براحة بال خوفا من الفشل اولا وخوفا من فقدان الوظيفة بامر المشغل فسياط النقد لن تترك لك مجالا للراحة ابدا لذا فخير لك ان ترفضا

الراحة النفسية بدونها لن يكون هناك ابداع .

الراحة النفسية هي الشرط الأول 

لا تنفع الترقية أو النقل لوظيفة جديدة لست مستعد لها 

 

يتوقف ذلك على شخصية الفرد ودوافعه 

طبعا لا وذلك بسبب ان الراحة النفسية تساعد على الانتاج والابداع في العمل وعكس تماما  في حالة استلامي لوظيفة مرموقة وعدم وجود انتاجية ويكون الشخص هو الحصول على قدرالمستطاع من المال لفترة مؤقته والخروج من الشركة وليس الهدف ان ينجح في العمل او القيام بواجباته مثل اي موظف مجتهد . 

 

عن تجربة الراحة النفسية اهم من الوظيفة مهما كانت الاغراءات فاذا قام اي شخص بالتنازل عن الراحة النفسية لقاء الوظيفة سيخسر اقاربه ومن يحب وصحته وبالنهاية سيكون خسر كل شيء

و ظيفتي المرموقة هي التي أجد فيها راحتي النفسية

أفضل الراحة النفسية قبل أي شيئ

ممكن أن يتم تعييني بوظيفية مرموقة ولكن ذلك يكون على حساب راحتى النفسيه مما يؤدي ذلك إلى عدم إنجاز العمل أو افبداع بالعمل بالشكل المطلوب

.لا أبدا  لن  اقوم باي عمل مهما كانت درجته أو مداخيله على حساب راحتي النفسية

العقل المرتاح والنفسية المستقرها...تجعل الموظف مجتهد بعملة...ولأيفكربالغياب....على ﻷطلاق...لأنه سعيد بعملة ومرتاح البال.....

تختلف من شخص الي اخر

بالنسبه لي يمكن اعمل تحت ضغط

ولكن بنفسيه راضيه

حقوقي بشكل ما ااخذها 

احساسي بالعدل

ولكن لو المقارنه بالنفسيه الجيده او بالنمصب المرموق    لا اقبل منصب مرموق  مطلقا

و تكفي النفسيه الجيده