اذا طلب منك زميل القيام بعملة لظروف خاصة وبعد ذلك تم ترقيتة ومكافئتة على العمل الذى قمت بة انت فماذا تفعل ؟

هل كان هدفك مساعدة زميلك أم المكافأة؟

وإن لم يكن العمل الذي قمت به غير جيد وتم معاقبته على ذلك، فهل تحمل عنه العقوبة؟ 

ممكن ان لايكون له اي ذنب والله كتب له هذه الترقية وبعث له السبب الف مبروك له من قلبي

الارتضاء بالقيام بعمل زميل في ظل ظروفه الخاصة من باب ( التعاون ونفع الغير وتفريج الكرب ) لا يكون إلا من نفس سليمة , وإذا سلمت النفس علمت أن الله الذي سخرها لتلك الخدمة وعلمها تلك الصنعه وسيُجازيها بالإحسان إحسانا , فرٌب ترقية له في الدنيا كانت سبب في ترقية لي في الآخرة 

 

بالنسبة لي إذا كان زميل مثابر ومجد في عمله ومنعه مانع سأعمل له , وان حصلت له ترقية فهي من عند الله ليست بسبب عمل يوم .

 

مبروك عليه

{وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ * فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَاْلأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ}

لقد حصل علي الترقيه من الله سبحانه وتعالي ولولا ربنا اراد له الترقيه لما حصل عليها وفي الاخرافرح له واقدم له التهنئه

 

مفيش أي مشكلة لانه في الأول والآخر هو نصيب وزق من عند الله

فعلا لن تكون الترقية نتاج عمل فترة قصيرة الا في إدارة معتله تفتقر لابسط اساسيات التقييم الوظيفي

 

اعتقد ان الترقية كانت قادمه لزميلك بمساعدتك اياه او بدون مساعدتك له

 

احيانا يلزمنا التفكير المحايد لرؤية الامور كما هي

بالتوفيق له وبالنسبه لي علمت ان عملي الذي قمت به له ثمن

بنظري لا توجد مشكلة فهذا رزقه وطالما ساعدته لا انتظر مقابل المساعدة او اطمع فيما كتبه الله له

شكرآ على الدعوة

هذا ما كتب الله له

سأبارك له على الترقية

و أجتهد فى عملى

اولا احاول ان لا اقوم باعمال تخص شخص غيري 

واذا اضطررت للقيام بعمله وتلقى مكافأة وترقية ,, لا افعل شيئا واحاول ان اقوم باعمالي كما عملت بدل هذا الشخص.