طلب منك زميل لك بالعمل الهاتف الجوال (الموبيل) ليتكلم مكالمة خارجية فاعطته إياه وفؤجئت أنه سيطيل ولن يراعي مشاعرك كيف ستتصرف فى الامر دون أحراج زميلك؟

سوف اتكلم معه بصراحه بطريقه مهذبه حتى لا يتكرر الموقف مرة اخرى

أعتقد من الأول أكون واضح معه. برجاء عدم الإطالة لعدم الاحراج 

بصراحة  لا أسمح لأي شخص بإجراء مُكالمات من جوالي

والمُتعارف عليه أنه شخصي

سأومئ إليه بسرعة إنهاء المكالمة لحاجتي للهاتف المتنقل

وبعد انهاء مكالمته سأفهمه بكل أدب بأنه قد أطال  علي في المكالمة بدون ضرورة وأني لا أرضى بذلك

 ومن ثم لن أعطيه الفرصة مرة أخرى ليستخدم هاتفي

حل من اثنان ان لا اقوم باعطائه الجوال مرة اخرى

او اني اقوم بابلاغه بانه علي القيام بالاتصال بمكالمة مهمة الان وبعدها ابلغه بانتهاء رصيدي

 

بدون أى إحراج

سأقول له خلص أنا أنتظر مكالمة مهمة لينهى مكالمتة

أستطيع رفض إعطاءه الجوال من البداية

وهذا قد يكون ردي لمن أعرفه معرفة سطحية

أما من أعرفه معرفة جيدة فلن أحرج بأن أقول له قد أطلت المكالمة وعليك الانتهاء الآن

بكل بساطه سأنتظر حتى ينهي مكالمته ... وسأفترض دائما أن إطالته في المكالمه لسبب او حاله طارئه . وبذلك أهون على نفسي مشقة إحراجه أو إحراج نفسي ....

بصراحه حدث ذلك معي عندما كنت في العمره وطلبت احدى الحاجات الهاتف لتطمئن على ابنتها في العراق وانا انظر اليها فضحكت وقلت طار الرصييييد ياحاجه ..... شكرا لك على هذا السؤال ﻻنه واقعي وطريف

اذا كان زميل فالزميل لا يقدر بثمن

بسيطه 

 

سأقول له من البدايه لايوجد صفر دولي في جوالي