دخل عليك زبون و سأل عن أسعار السلع أكثر من مرة و لكن تبين لك أنه ليس لديه نية الشراء و لكن لا يزال يستفسر عن الأسعار و يأخذ من وقتك. ماذا تفعل؟

شكرا على الدعوة 

في الحقيقحه اقوم بالتجاوب معاه ومع اسئلته وبصدر رحب 

 

وبالمقابل انا اطرح عليه بعض الاسئله بشكل مهذب  

لاستكشف من هو  وهل هو يريد كشف الاسعاراو انة منافس  

وما اعتقدة  ان له اسبابه التي تدفعه على الاسئله  ومعرفة الاسعار والاصناف فاحاول بكل ادب وذكاء معرفتها 

والله ولي التوفيق 

هناك ثمانية أنماط مختلفة من العملاء ولكل نمط من أنماط العملاء طريقة خاصة للتعامل معه, وهذا العميل يندرج تحت نمط العميل المتسوق, وفي الواقع  يعتبر العميل المتسوق من أكثر العملاء دعاية للمنظمة, أي أنه يقوم بعرض خبراته لكل من يسأل عن منتج معين, فهو يوفر لي وسيلة دعاية متنقلة مجانية, لذلك يجب أن اتعاون معه قدر الإمكان وأجيب على كل تساؤلاته شريطة أن لا يؤثر ذلك على خدمة عميل آخر يريد الشراء فعلياً

الاستمرار بالاجابة عن اسئلته مع ابتسامة مع اختصار الاجابات دون تفصيل كثير عن السلعة او الخدمة

اقوم بالاجابه عليه بكل سرور وصدر رحب فى كل مره

اقوم برد على جميع اسألته لحين ينتهي من الاستعلام الكامل عن الاسعار

يجب على الموظف التقيد بالشرح وتفسير السلع لاي زبون لانها من طبيعه عمله ويجب ان يكون صبورا بما يكفي للتعامل مع هذه الزبائن

اقوم بالتجاوب معه واعطائة اي معلومة متعلقة بالصنف   هذه وظيفتي 

لا يوجد مشكله ابقى معه لغاية الانتهاء من الاسله 

لابد الاجابه علي مثل هذا من العملاء.ولاكن باختلاف اسلوب التفاهم.لجذب العميل للشراء .ليس من الضروري الشراء في نفس الوقت الي بيسال فيه ولاكن ربما وقت لاحق.

تخفيض السعر للاغراء او مثال; قول اشتر حبه وستحصل على هديه او الحبه الثانيه مجانا

اتجاوب معه بكل اريحيه وسعة صدر ولا اتذمر فلابد من تقبل جميع المتسوقين او العملاء الافتراضيين