برأيك، ما هي أهمية إدراج الدورات و الشهادات الحاصل عليها حديث التخرج عند تعبئة قسم التعليم والتدريب في السيرة الذاتية؟

الدورات والشهادات الحاصل عليها حديث التخرج تعوض إلى حد ما نقص الخبرة العملية

الخريج الجديد عادة يكزن حاصلا على الشهادات وأما الدورات فهي غالبا أثناء العمل

تبين انه يعمل على تطوير ذاته وله القابلية على الابداع والتطور خلال عمله

إن إدراج الدورات والشهادات التدريبية في السيرة الذاتية تساهم وتساعد حديثي التخرج والذين ليس لديهم خبرات عملية في إنتقائهم من بين المتقدمين 

حديث التخرج يمتلك الشهادات العلمية أما الدورات فتأتي لاحقا، لذلك من الأفضل أن يبرز المتخرج حديثا شهاداته العلمية ومجال تخصصه لتتضح إمكاناته العلمية أمام صاحب العمل

تعطي فرصة جيدة للتوظيف الخريجين الحديثين

حتي يمكن لصاحب العمل تحديد مستوى الموظف المتقدم إلى الوظيفة 

تكمن أهمية إدراج الدورات و الشهادات الحاصل عليها حديث التخرج عند تعبئة قسم التعليم والتدريب في السيرة الذاتية في أنها تأكد أن هذا الخريج ذو كفأة عالية لنيل الوظيفة المتنافس عليها لنيلة عدد من الدورات التأهيلية جعلته يكتسب المزيد من المهارات

تأكد على  أن هذا الخريج ذو كفأة عالية ومؤهل للوظيفة المتنافس عليها لحصوله على  عدد من الدورات التأهيلية جعلته يكتسب المزيد من المهارات

تقيم المرشح للعمل لان بعض الوظائف لا تحتاج خبرة كبيره مسبقه ولكن تحتاج بعض الشهادات والدورات فى تميز شخص عن اخر وتجعل له افضليه في الترشيح الوظيفى

أن ادراج الشهادات و الدورات التي تم الحصول عليها تفيد أنها تتيح لأصحاب العمل القدرة علي معرفة المعلومات و المهارات المكتسبة من خلال تلك الدورات خصوصا إذا كان المتقدم حديث الخرج و لا يملك خبرات