ما العلاقة بين الرضا الوظيفي و ما يتقاضاه الموظف من الحوافز المالية و المعنوية ؟

هناك علاقة طردية بين الرضا الوظيفي والحوافز المالية  حيث الموظف يشعر بإنتماءه لهذه المنشأه ويشعر بتحقيق ذاته واسقراره في العمل وبالتالي زيادة انتاجية العمل وانخفاض معدل دوران العمل وزيادة اقبال الباحثين عن العمل بالإلتحاق بهذه المنشأه .

أولا شكرا على الدعوة للإجابة : فنحن نتعامل مع إنسان هو الموظف و الوصول للرضا يتطلب أن نعرف الحاجات النفسية لهذا الإنسان كمجموعة موظفين بينها قواسم مشتركة لأشياء يحتاجونها جميعا كالاحترام و التقددير و التشجيع، وغيرها من عوامل الدعم المعنوي الضروررية إضافة للمال الذي يحتاجونه جميعا و تتفاوت الحاجة بينهم هذا بشكل عام في إطار العلاقة بين المخدم و مجموع العاملين ، ثم تأتي مرحلة أخرى أكثر تقدما في الحوافز المادية و المعنوية لتحقيق الإبداع داخل المؤسسة و تشجيع التنافس الشريف و العطاء الأكبر و تختلف الحاجة للحافز هنا من موظف لآخر فمنهم من يحفزه المال و منهم التدريب المتقدم داخليا و خارجيا و منهم الترقي لوظيفة أكبر أو درجة أعلى و بقدر معرفتك لنوع الحوافز التي تشبع حاجات موظفيك النفسية و المادية تحقق الرضا و بالتالي الاستقرار و التطور لشركتك .

اولا مرسي عالدعوة واسفة عالتاخير في الرد نرجع للسؤال حضرتك للحصول على شيء يجب ان تعطي شيء وهذا امر طبيعي جدا للحصول على عمال او موظفين مجتهدين يساهمون في رفع مستوى الشركة للتالق دائما وبشكل مستمر يجب على المسؤولين ان يحفزو هؤلاء الموظفين بكلا التحفيزين المادي والمعنوي لا ينفع التخلي عن اياحد منهما يعني لو كان المرتب قليل والمعاملة جيدة الموظف لا يكون راضي والعكس نفس الشيء يجب ان تقدر مجهوده بالمال والتقدير بالمحافظة على كرامته وشخصه عند طلب منه انجاز مهام معين فيجب الحفاظ عليهما مع بعض ولو ان الكمال صعب ولكن بتفاوت بسيط لا يكاد يلاحظ او يعوض بعد فترة ممكن ان تنجح العلاقة بين الموظف والادارة اتمنى ان اكون افدت.

العلاقة طردية كلما زادت الحوافز المادية والمعنوية كلما زاد الرضا الوظيفى لأن الموظف كلما حدث عنده إشباع لحاجته يرتفع لديه الرضا الوظيفى ويزيد معدل الأداء بكفاءة وفاعلية

كلما كان التحفيز المادي والمعنوي يغطي الحاجات النفسية والإجتماعية للموظف كلما زاد رضاه الوظيفي وولاءه للشركة 

الحوافز المالية والمعنوية  من المعايير الهامة لقياس الرضا الوظيفي 

بالأساس الموظف يشعر بالرضا اذا كان يحصل على راتب جيد فإن كان راتبه ضعيف ولا يجد كلمة شكر او تحفيز معنوي فسيكون ساخط على المكان الذي يعمل فيه

العلاقة طردية ... فكلما كانت هناك حوافز ( مادية / معنوية ) كان هناك بالمقابل رضى وظيفى .. وهذه العلاقة مرتبطة (بالاضافة للحوافز) بعوامل اخرى كثيرة تؤدى فى مجملها للرضى الوظيفى .

فعلا العلاقة طردية ، كما أجاب الأساتذة الكرام ..

اعتقد ان الرضا الوظيفي يعتبر غاية يسعى العامل للوصول اليها وذلك عن طريق عدد من الدوافع التي تدفعه للمزيد بذل الجهد والعمل المتقن ومن هذه الدوافع الحوافز المالية والمعنوية وهي اهم المحفزات

الرضي الوظيفي يؤثر فية عدة عوامل من ضمنها العائد المادي فإذا شعر الموظف بأن شركة توفر لة اسباب الحياة الكريمة فهذا من دواعي شعوره بالرضي

1. الحوافز المادية والمعنوية لها دور في الرضا الوظيفي وهي ليست كل شيء فهنالك على سبيل المثال الراحة في مكان العمل والعدالة في توزيع الحوافز والفرصة العادلة للترقية للمستحق استنادا على الخبرة والكفاءة