ماذا تفعل إذا خذلك فريق عملك؟

السلام عليكم 

اذا فعل هذا عن غير قصد لا عليه فالفشل هو بداية اي نجاح اجمع الفريق في اجتماع محمول ومتضمن بخطاب محفز ومؤثر على الفريق عن طريق تحريك واحياء جهوداتهم وتجديد طاقاتهم ودعوتهم للعمل الى الامام والارتقاء بالمؤسسة والمساهمه في انماءها وتطويرها وغرس روح التعاون والمثابرة فيهم من جديد وتقديم امتيازات اكثر واحسن من قبل حتى يتحمسون من جديد لكل من ساهم في هذا اما ان فعلها الفريق باهمال منه ولم يكبد عناء اعطيه فرصه وان عاودها اغير الفريق بفريق جديد لان الجيد دائما لم تعطر له الفرصه يثابر لتحقيق طموحه والوصول الى النجاح ليثبت نفسه 

لا توجد مشكلة فهذا افضل ويعطي خبرة في كيفية المتابعة من جديد وعدم الاعتماد بصورة تامة على هذا الفريق والحذر منه واعادة النظر حول جديته ومدى دقة عمله

بطبيعة الحال، يتعين عليك أنت أولا أن تعلم كيف تعرف ما الذي تريده بالضبط. وغالبا ما تكون هذه هي الخطوة الأصعب. 

 

عندما لا تقول للآخرين ما الذي تريده، فإنك لا يجب أن تفاجأ إذا لم تحصل عليه.

 

 

لكي تحدد لموظفيك ما الذي تريد منهم أن يفعلوه بالضبط، اسأل نفسك عن شكل المنتج النهائي الذي ترغب في الحصول عليه. كيف ستعرف النجاح؟ على سبيل المثال، إذا كنت تريد من شخص ما أن ينجز لك أمرا معينا فورا، تحاشى كلمات من قبيل "في أسرع وقت ممكن" أو "عندما تسنح لك الفرصة". عوضا عن ذلك، بوسعك أن تطرح عليه السؤال التالي: "هل هناك أي عوائق أو أولويات أخرى سوف تمنعك من الالتزام بالمهلة النهائية عند العاشرة صباحا"

 

بما أننا نميل إلى مقاومة الأشياء التي ليس لنا يد في اختيارها، فإن القادة يحتاجون أيضا إلى إشراك الناس في تحديد التوقعات المطلوبة. حاول جمع الموظفين معا للقيام بجلسة للعصف الذهني من أجل تحديد الصفات التي يجب أن تكون موجودة لدى الموظف المثالي، من قبيل أن يكون: متعاونا مع أعضاء فريقه، ويمتلك حافزا ذاتيا، وإيجابيا، وإلى ما هنالك. بعد أن تتكون لديكم قائمة طويلة، حاولوا تصغير حجمها واختصارها إلى بضعة صفات أساسية تميز هؤلاء الموظفين. حاولوا أن تحددوا هذه الصفات بدقة. على سبيل المثال، يمكنك أنت وفريقك أن تعرفوا كلمة "إيجابي" من خلال السلوكيات التالية المتوقعة: أن يكون الشخص منفتحا على الأفكار الجديدة، أو يركز على الحلول، أو يستقبل الزبائن دائما بابتسامة على محياه. عرفوا السلوك المحدد الذي ترغبون برؤيته.

 

انتبه إلى أن الناس قد يعطون معاني مختلفة للكلمات. فربما ترغب بأن يتصرف موظفوك بأمانة ونزاهة، لكن ذلك قد يعني أشياء مختلفة بالنسبة للأشخاص المختلفين. فقد يفترض موظف ما بأنه لا يجب أن يمارس الغيبة والنميمة أو أن ينشر الشائعات، في حين قد يفترض موظف آخر بأن ذلك يعني الوفاء بالوعود. وبالتالي فإن توضيح التوقعات يعني بأن الجميع متفقون على الأمر.

 

أخيرا، تأكد من وصول الرسالة المقصودة إلى موظفيك. لكن مجرد طرحك للسؤال البسيط التالي عليهم: "هل فهمتم علي" لا يكفي لضمان ما إذا كانوا قد فهموا أم لا. وسواء طلبت من الشخص أن يعيد على مسامعك ما طلبته منه، أو أن يلخص لك الطلب، أو أن يشرحه لك جديد من، فإن ذلك سيكون مفيدا لسماع ذلك الشخص الآخر يبين لك كيف فهم الأمور ولضمان أنكما متوافقان بخصوص المطلوب. فلا أحد يريد الظهور بمظهر الشخص الذي لا يفهم، لذلك ولكي يحفظ ماء وجهه، فإنه يبتسم ويهز برأسه موافقا. وعوضا عن أن تسأل السؤال التالي: "هل فهمت علي" حاول أن تقول: "هلا شرحت لي بالتفصيل ما الذي ستفعله من فضلك"

 

إذا كنت قد قمت بكل ما سبق ومازال فريقك لا يعطي النتائج التي تريدها منه، حاول أن تتخذ الخطوتين التاليتين:

 

1. اشرح ما الذي تريده عوضا عن أن تشرح ما لا تريده: على سبيل المثال، قد يشعر زميلك في العمل بالإحباط لأنك لا ترد على رسائله الإلكترونية العاجلة بالسرعة الكافية. وبالتالي، عوضا عن أن تقول له: "توقف عن إرسال الرسائل الإلكترونية بخصوص القضايا العاجلة"، حاول أن تقول: "عندما تكون القضية عاجلة وملحة، سأكون ممنونا لك إذا اتصلت بي أو إذا جئت إلي في مكتبي".

 

2. كافئ السلوك الإيجابي وحاول التصرف كمرشد وموجه في حالة السلوك السلبي: تذكر بأن الناس يكررون السلوك الذي يحظى بالانتباه. فإذا لبى شخص ما توقعاتك، تأكد من توجيه الشكر إليه أو إظهار تقديرك لما قام به. ولكن إذا لم يلب ذلك الشخص توقعاتك، وقبل أن تفترض بأنه قد تعمد تخييب أملك، تأكد من أنك كنت قد أخبرته بما تريده منه بوضوح

فريقى من الممكن أن يخطى ء عن قصد بتدبير مكيدة وهذا يدل على أما ضعف شخصيتى وأما ديكتاتوريتى وفى الحالتين الخطآ عندى أما أن أتوقف وأصلح ماافسدته وأما أن أتوقف وأصلح ما أفسدنى وفى حالة قصور أو تقصير من فريق العمل فعلى أن أعود تنظيمه وترتيب بيتى من الداخل وتحفيز فريقى وشد أذره ومعالجة مااخفقنا فيه وأوضح لهم أن الخطآ مشاركين فيه جميعا فهى نتعلم من الخطآ لندرك النجاح لأن أولا وأخيرا كلنا مخطؤون ولا ينبغى أن أهدم العيد على الجميع بما فيهم انا حتى أحاول من جديد وأصلح ماافسدته أو أفسده فريقى

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اولا اجدد ثقتي بالله سبحانه وتعالى ثم ثقتي بنفسي وثقتي بإخواني و أخواتي طاقم فريق العمل ككل صغيرهم قبل كبيرهم وابلغهم بأنه لا تتوقف المسألة على عمل واحد او مشروع واحد واذا اردت النجاح في الاعمال القادمة ف ان افضل طريقة ان اقوم بنسيان مامضى و تجديد الثقة في الفريق وابلاغهم ان القادم سيكون افضل انشاءالله ولابد ان نجتهد اكثر ونعمل كيد واحده وبجدية اكثر ف الخطاء والعثرة الواحده تعلمنا لكي نتفاداها فيما بعد ولكي ننجح لا بد ان نتعلم من اخطائنا ولاكن لا نكررها لكي لا نفشل

وشكرا

تحليل موقف الفريق هوا من اهم ادوار المدير المباشر له لذلك يحب النظر في الظروق المحيطه بالفريق والادوات وطرق التواصل والمستجدات من طروف المنافسه والتقييمات الاخيره للفريق حتي يصل متخذ القرار الي السبب الرئيسي للوضع الحالي وبعدها يكون من السهل اتخاذ القرار سواء بتطوير او بالعقاب 

وشكرا

سلام . لا أستسلم بل أزيد أو أبحث عن الخطا الدي وقعت فيه

علي مراجعة جميع حساباتي فربما اكون انا السبب في ذلك 

الكفاءة التى جعلتك تكون هذا الفريق هيا ايضا التى تجعلك  تكون فريق اخر مع مراعاه ان اعضاء الفريق مهميت ايضا سواء الفريق القديم او الجديد ولكن اهم شئ الاستمرار والعزيمة والاصرار

اي عضو في الفريق هو مسؤول عن انجاح مهمة الفريق اي عن النتيجه النهائيه... وبما انني اعمل ضمن فريق فاذا لابد من التشاور والتحدث والاستماع الى الاخرين.. ولا يجب ان يفقد الفريق روح التعاون التي هي المحرك الرئيسي فيه. قد يكون اخفاق الفريق لعدم خلق تجانس في اعضاء او المهام الموكله اكبر من قدرات او حتى يوجد نقص في خبراته... فلا بد من الوصول الى الخطأ الذي حدث و معالجته... قد يحتاج الفريق بين فتره واخرى واعتقد لو حتى كان العمل فردي ل كسر قواعد الروتين و اعادة تحفيز و ان كان بالامكان عكس المهام من احل اعطاء نتائج افضل و هذا قد يؤدي الى اختصار في الوقت.

انا قائد فريق ومطلوب مني زرع الثقه وعمل كنترول واليات  وخطط تطوير مستمرة مع الفريق لكي اغلق عليهم طرق التقاعس والخذلان  وانا أولهم