كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
مع العلم أنها أقل تكلفة من الدورات التدريبية المعتادة
شكرا لدعوتك
مع الاسف اغلبهم لايستفادون منها مع انها عملية اكثر
شكرا للدعوة ......................لا
يتوجب على الشركات العربية استغلال هذه الدورات للحفاظ على حياتها والا فهي معرضة للافلاس فالتقدم التكنولوجي ياثر على المنافسة والسرعة في المعاملات والتكاليف مما يزيد من دخل هذه الشركة
في الحقيقة لا أعلم اذا كان ممكن ان يستفاد منها ام لا فأنا لم أجربها وبالتأكيد أن لها عيوب ولكن الأهم من ذلك هل هي معتمدة رسميا في التوظيف ام لا
اغلب الشركات تعتمد على التدريب المباشر وجها لوجه لما له تاثير اكبر حيث ليس فقط تدريب وانما تغيير اماكن ووجوه وترفيه عن ضغوطات العمل
على الاكثر لا مع العمل هي مجانية وجودة جيدة
لا فمعضم الشركات العربية لا تهتم بتطوير الكادر الوظيفي من حيث الدورات الدريبة وتحديد الاحتياجات الوظيفية ان كانم على الانترنت او غير دالك
ليس معظم الشركات مهتمه في التدريب عن طريق الانترنت بل يفضل التدريب المباشر بما له من تاثير افضل للمتدرب
شركات قد تكون له يد في بعض منظمات للدورات تدريبية وممكن ان تكون سلبية اكثر من الايجابية بسبب تكون عن طريق الانترنت ((ممكن ))غير مصداقية مثل أي مشروع تجاري له دعاية واعلان