التزاحم على تحقيق السبق الصحفي قد يفسد للود قضية...هل عشت مثل هذه التجربة من قبل؟

عشت تجارب واعيشها بشكل يومي  والمسألة متعلقة  دائما باخلاق الافرلد  ومستويات تفكيرهم   فالسبق الصحفي لايحيي نعرة غيرة الأقران فيمكن ان تحققه دون ان  تنتقص من  مهنية زملائك  ترصد الخبر وترسله  وتراهن على السبق وإن لم يحصل  راجع نفسك فقط

الود  الذي جاء في السؤال لابد ان يبقى لأن  التضامن  في المهنة اولى من الانتصار المؤقت في خبر عابر

تحقيق السبق الصحفى يسعى إليه كل صحفى من اجل التميز على الآخرين ويجب أﻻ يفسد للود قضية طالما اننا نسعى للنجاح جميعاً،عشت هذه التجربة  مع أحد الزملاء جمعتنى به ظروف العمل وفسر هذا الامر عكس ما قصدته ولم يتفهم اننا نسعى للنجاح من غير أن نعيق طريق بعضنا البعض. ويبقى الود مابقى العتاب.

حتى الآن لم يحدث أن أفسد العمل الصحفي علاقتي بزملاء المهنة وأتمنى أن أظل كما أنا .. حيث يمكن تحقيق التميز المهني مع التحلي بطيب المودة وترك الأنانية

لا .......................................................