القناعة الداخلية للشخص و الرضى تجاه الوظيفة لها دور في تحسين الأداء, أم أن الحوافز المعنوية و المادية من قبل الإدارة و فريق العمل كافي في تحقيق ذلك؟

كلاهما ... فصاحب القناعة عندما يرى زميله بالعمل يأخذ المكافأة ويكون جهده أقل فلن تدم قناعته لأن هنالك ظلم وعدم مساواة

القناعة الداخلية ناتجة عن الرضى الوظيفي ولا يمكن ان تكون ناتجة عن شعور داخلي بمعزل عن بيئة العمل الا اذا كان للموظف ظروف خاصة تجعله مقتنع بوضعه في العمل بغض النظر عن الحوافز المادية والمعنوية

خليط من الإثنين

لابد في بداية الأمر من اثبات الذات في اي موقع نكون فيه وهذا يتطلب قناعة ولو بشكل نسبي وحب للعمل الذي نقوم فيه ومن ثم يأتي دور الأدارة في التحفيز المعنوي والمادي لتحسين الأداء اكثر وتقوية ارتباط الموظف بالعمل

القناعة النسبية بدرجة كبيرة عن العمل الذى نؤديه هى الحافز الأساسى لتحسين الأداء ولكن رؤية الادارة له هى المسئول الوحيد لرفع هذا الآداء أو الثأثير السلبى عليه ولو كنت مقتنعا بعملك و تتقنه لفترات سيأتى عليك اليوم الذى تتركه لاهمال الادارة لأداءك