كلما زادت طلبات التقديم التي ترسلينها، زادت فرصك في الحصول على وظيفة!
إليك لمحة عن معدل نشاط الباحثات عن عمل خلال الشهر الماضي:
عدد الفرص التي تم تصفحها
عدد الطلبات التي تم تقديمها
استمري في التصفح والتقديم لزيادة فرصك في الحصول على وظيفة!
هل تبحثين عن جهات توظيف لها سجل مثبت في دعم وتمكين النساء؟
اضغطي هنا لاكتشاف الفرص المتاحة الآن!ندعوكِ للمشاركة في استطلاع مصمّم لمساعدة الباحثين على فهم أفضل الطرق لربط الباحثات عن عمل بالوظائف التي يبحثن عنها.
هل ترغبين في المشاركة؟
في حال تم اختياركِ، سنتواصل معكِ عبر البريد الإلكتروني لتزويدكِ بالتفاصيل والتعليمات الخاصة بالمشاركة.
ستحصلين على مبلغ 7 دولارات مقابل إجابتك على الاستطلاع.
أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
هذا بسبب قلة أو انعدام الوعى الدينى والأخلاقي فنمى هذا الجانب لدى الناس سوف يزول الكذب والنفاق
الكذب والنفاق عكسهم هو الدق والامانة وحتى نحد من ظاهرة الكذي والنفاق وتتحوب تدريجيا الى الدق والمانة يجب العودة الى دينا فى كل دين من الديان السماوية بجل ان بتحلى الفرد بالصدق والامانة والتحلى بالخلاق الحميدة حتى يتحقق الصدق والمانة واذا تحقق الصدق والمانة فى مجتمعتنا ستحقق كل الظواهر الحسنة النة نحث علبها الككت السماوية مش العدل والعدالة وغيرها من الظواهر الحسنة
ان الله لايغير مابقوم حتى يغيرو ما بانفسهم ويظل الرجل يكزب حتى يكتب عند الله كزابا وليظل الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا صدق الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
قد يكون هذا اللون من النفاق مظهرا من مظاهر سوء التنظيم في الإدارة
.. ولكنه على أقل تقدير هو مؤشر على كون هذه الإدارة تسير وفق مناهج لا تلبي حاجة الموظف وطموحه إلى الحصول على بعض الإمتيازات.. سواء بسبب غياب هذه الامتيازات أو عدم وضوح معايير الحصول عليها.. حيث يتحول النفاق والتملق إلى وسيلة غير شريفة للوصول إلى الغايات.
حين نحلل ظاهرة النفاق بين زملاء العمل أعتقد أنه سيكون من الأسلم أن ننظر إلى أصحابها كحالات للدراسة أكثر منها للوم والتأنيب.. رغم أن الظاهرة تبقى غير أخلاقية مهما تكن المبررات.
لكن لنفترض أن لدينا إدارة
تحترم نفسها.. تضع الحوافز والامتيازات وتوضح معايير تطبيقها ، وتعامل الموظفين حسب كفاءتهم وإمكاناتهم فتضع المراة او الرجل المناسب في المكان المناسب.. أعتقد أن الظاهرة ستنحسر وتخف حدتها تدريجيا إلى أن تصبح حالة مرضية منبوذة.
إن بعض المسئولين يعملون على تكريس هذه السلوكات ظنا منهم أنها من قنوات الحصول على المعلومات.. عن الموظفين وهذا هي المشكل الحقيقي..