عند بناء علاقات جديدة لمصلحة الشركة هل تفكر في مصلحتك الشخصية؟

لا ..تخن الامانة ..والغرض من ذلك. عدم. اتخاذ مصلحتك الشخصية. وتداخلها. مع اعمال. الشركة   فانت ممثل عن الشركة ولست صاحبها. واي مصلحة شخصية. من وراء. ذلك غير. تفانيك. في. العمل. فهو. خيانة. للامانه

 

مصلحة الشركة هى مصلحتى انا ايضا فهذا عائد عليا فيما بعد

بالطبع لا كل ما أفكر فيه هو مصلحت الشركة وكيفية استمراريتها ، وكيفية كسب ثقة العلاقات الجديدة وتوسيع دائرة هذة العلاقات .

إذا ماتمت هنالك مصلحة من اجل الشركة فبلا شك ان كل العملين فيها سوف ياخذوا مردود هذة المصلحة لهذا ف على العامل دائما ان يراعي مصلحة العمل ف العمل هو الذي يطعمنا لا نحن من يطعم العمل

للأمانة طالما إنك أحد أفراد الشركة الواجب أن تكون مصلحتك الشخصية في مصلحة الشركة

نعم ولكن اجعل هذا الامر نابعا من خلال قدراتى وملكاتى في التفاوض والاقناع حتى يرسخ في ذهن الشخص الذي تعاملت معه انني مبدع في هذا المجال وان المعلومات والافكار انسابت اليه بكل سير وسهولة وان قدرتى في الاقناع فائقة مما سيجعله يذكرنى بكل خير امام ادارتى والتى بدورها تميزنى عن الاخرين ..

في مجال التسويق و العلاقات العامة هذا الامر متبادل فنجاحي المهني هو جزء من نجاحاتي السابقة في بناء علاقات مستمرة

انقلها معي للشركة التي اعمل بها و ستصب اخيرا في مصلحة الشركة لذا نعم انظر لها بجدية

اما في مجال المبيعات فانا ارى انها قد تكون موضوع اخلاقي و يترتب علي الفصل بها كل على حدى و حسب الحالة بحيث يكون القرار خاليا من تضارب المصالح 

 

غالبا سوف افكر في مصلحة الشركة اولا وعند نجاحى فى ربط علاقه جيده للشركة سوف تعود علي بعلاقات ناجحة ايضا

نعم اذا امكن ذلك  بربط علاقات صداقة