متى يكون لنا السبق فى التغير بدل من السبق الدائم فى التقليد الاعمى ؟

فعلا كم اجاب الاستاذ حسين بالرجوع الى كتاب الله و لديننا الذي امرنا و حثنا على العلم و التفكر و طلب منا ان نعد لهم " و اعدوا لهم " و اي اعداد في هذا الزمان يجب ان يكون مرتكزا على العلم ، فبه ترتقي الامم و به تسود غيرها و تملك زمام امرها 

يجب علي الانسان ان يجتهد في عملة وان يميل الي التجديد دائما مما يضيف له ولشركتة عائد مادي وادبي ..اذا كان التجديد لن يضر بمصلحة العمل ويعود علي العمل بالنفع ان يبادر العامل في تنفيذة مع شرح وجة نظرة لرب العمل قبل التنفيذ

عندما نستيقظ من سباتنا ونرى واقعنا بوضوح

عندما نؤمن بأننا قادرين فعلا علي التغير والتقدم للامام وهذه هي البدايه ،ومن خلال الإستخدام الأمثل لجميع الامكانيات المتاحة  لدينا .

تشجيع الاستثمار في التنميه البشريه وتطوير الذات .ورعاية الموهوبين والمبدعين واصحاب الافكار الغير تقليدية.،والتدريب المستمر علي احدث وسائل التكنولوجيا الحديثة وتخصيص جزء كبير من الدخل القومي للبحوث العلمية والدراسات الاستراتيجية

الرجوع الى كتاب الله ان عجائبه لا تنقضى و الدليل حين كان السلف الصالح متمسك بالكتاب اصبحوا سادة العالم و حتى الان كل العلوم الحالية كان اساسها علم عربى و ما نحن عليه اليوم هو تطور لعلوم العرب 

عندما نشغل دماغنا بل ان نشغل غرئزنا فى الشراء فقط

الاجتهاد فى العمل والتجربة والبحث الدائم فى ماهو جديد

 

عندما نتعامل مع التعليم على انه قضية أمن قومى 

عندما نتعامل مع طلابنا على انهم قادة المستقبل