هل عمل الزوجان في نفس المكتب او نفس الشركة يفيد العمل و يقوي العلاقة العائلية ام لا؟

هذا الأمر يخط إجابته الزوجان فجوابه يخضع للمعيار الشخصي وليس الموضوعي

لطالما كنت أشعر بالسعادة والثقة والقوة لمرافقت زوجي  لي للمحكمة والمكتب والتنقل بين المُحافظات مع أنه ليس مُحامي

وكم تركت تلك الأيام أثرها العميق في نفسي

حسب نوع العمل وحسب طبيعة الزوجان وعلاقتهما ,,والثقافة ,,والوعي 

أعتقد أن عملهم بنفس الشركة ونفس المكتب يوحد الهموم والمشاكل وغير ذلك يجعل كلا من الزوجين له همومه ومشاكله وبالتالي تتعدد مصادر التعب وعدم الراحة

اذا كان العمل خاص بهم نعم اما الشركات فانا لا اعتقد انه مفيد

لا

علي حسب وضعهم الوظيفى

الاجابه هنا تختلف حسب ثقافة الزوجان و ثقافة العاملين فى المكان

فى بعض الاحيان تفيد و فى البعض الاخر لا تفيد

لا   فى بعد الاحيان نتعامل مع  النساء فى العمل  واذا شعرت الزوجه بانك تتكلم مع امراه تولد فى داخلها الغيره 

سبق لي ان واجهت هذا السؤال في هذا الموقع وكانت اجابتي ان ذلك غير مناسب للجهة وللزوجين لما قد ينتج عن ذلك من عواقب ومخاطر غير محبذة سواءً للزوجين او للشركة  لان علاقات العمل يحيطها كثير من الامور التي قد تثير الشكوك والضنون اما بالزوجين من جهة الشركة او احد الازواج بعلاقته مع الاخرين داخل الشركة .. الا اذا كانت الشركة يملكها الزوجين معاً او احدهما ... 

نعم يفيد

تحياتى الى كل من علق على هذ ا الموضوع 

رائى ان ثقافة الشخص نفسة وتركيبتة هى التى تحدد  اذا كان ممكن ان الشغل مع الزوجة ام لا خاصة اذا كانت هى المسئولة عن العمل وهو يساعدها لكن اعتقد ان بشكل عام واختلاطى بالكثير ان الموضوع غير مفضل تماما لطبيعتنا  وطريقة تفكرينا