برأيك هل معظم الشركات الكبرى في الوطن العربي آمنة في ظل إستخدامها لوسائل وأجهزة أمنية متطورة مستوردة من الخارج؟

انا ارى ان استخدام وسائل و اجهزة امنية مستورة مستوردة من الخارج فيه خطر كبير  على الكثير من الشركات  الكبرى في الوطن العربي  و دلك ان طريقة  صنع هاته الاجهزة غير معروفة  و حتى المبتغى من هاته الاجهزة  غير معروف و حتى طريقة استخدامها غير معروفة  فربما يكون الهدف منها التجسس 

 

يعتبر تأمين المؤسّسات الكبرى من التحديات الحيوية التي تواجه أصحابها في الوطن العربي ،باعتبار أنّ جلّ الوسائط و الأجهزة المتطوّرة التي يستعينون بها لضمان سلامتها الكترونيا و ماديا يتم تصنيعها من طرف الكفاءات الأجنبيّة ممّا يتيح لها الأطّلاع على جلّ المعطيات الخاصّة بها ،ذلك أنّ عمليّة الإختراق ، لخصوصيّات هذه الشركات يمثّل تهديدا لديمومها في ظلّ شيوع ما يعرف اليوم بالجريمة السيبريانيّة.

تساهم و تساعد و تحد من نسبه الخطر , لاكنها تبقئ غير أمنه 

لتجربة أثبتت أنه مهما كان التطور الحاصل من خلال إستخدام الأجهزة الأمنية المتطورة في المؤسسات او الشركات العملاقة التابعة للدول المصنعة لهذا النوع من الأدوات ؛ فإنها أظهرت نقصا كبيرا من خلال الإختراقات و الوسائل المضادة ؛ فما بالك إذا كانت الدول العربية تستوردها و حتى الإتقان في العمل عليها لا يوجد تأهيل ؛ إذن الأمن المرجو من هذه الأجهزة غير متوفر على الإطلاق .

ليست آمنه مهما كانت وسائل الامن المتاحة ولابد من عمل توازي داخلي في حال فشل او اضطراب الخارجي .ويمكن البناء عليها في الداخل وخاصة ان الوطن العربي يمتلك ناس ذات مواهب برمجية وادارية محترفة .

معظم الشركات في العالم تتعرض الى عمليات قرصنة مهما مكانت درجة تأمينها من الهجمات السيبرانية يجب على الشركات أن توظف الادمغة في مجالات تكنولوجيا الاعلام الالي والاتصال والانترنت. ومجال البحث وتطوير برامج الحماية المتعلقة بحماية قواعد البيانات والاشخاص والمواقع الالكترونية .مثل كبريات الشركات كشركة فايس بوك ومايكروسوفت أو البنوك الكبرى كلما كانت درجة التامين الا وكانت هناك ثغرات يستطيع الهاكرز اختراقها

في الاعلام الحديث ماهي مخاطر الججيوش الالكترونية التي تهدف الى اطلاق الشائعات او اغتيال الشخصيات؟

الاجراة الامنيه المستخدمه هي ادوات متطوره فبالتالي هنا تكمن الخبره في استخدامها وتدريب العاملين عليها وبذالك تكون امنه

انا راي لو كانت هذه الاجهزة من الداخل لكانت افضل واامن بكثييير

اضرب مثال على الاسلحة وستجد الجواب الصيح 

براي من منطلق واقع ملموس وحقائق تاريخيه عبر مراحل التاريخ ليست في مأ من مطلقا كل الشركات والمؤسسات العربيه والاسلاميه من الخديعه وان تم استمانها فذلك مؤقت ولذا يفضل في كل الانجازات الاعتماد على النفس