ما سبب إعتياد الشباب على إنتظار وظيفة وعدم التفكير وإبتكار خطة للعمل الخاص الذى يكون اكثر قيمة عن العمل لدى افراد يكونوا اقل خبرة وعلم مع توفر التمويل؟

عدم توفير الخبرة الكافية لانشاء مشروع خاص وكذلك عدم توفير السيولة  المادية

اولا: عدم توفر الخبره . والخبره شرط في سوق العمل 

ثانيا: الخوف من الفشل 

ثالثا: لايوجد دراسه جدوى في المشروع 

العمر ...الخبرة ...السيولةالمادية.........عدم وجود من يأخذ باليد ويدعم 

الاعتماد على الاخرين والخوف من خوض التجارب الجديدة . وضعف الثقة بالذات 

اغلب المجتمع يتوقع توفر الوظائف بشكل روتيني واعتادو على الاعمال الروتينية من تلقي الاوامر واكمال المعاملات وذلك لانهم لم يكتشفو ذواتهم بالشكل الصحيح ليكونو اصحاب الاغمال وليسو موظفين 

عدم وجود الخبرة الكافية للقيام بتأسيس مؤسسة 

• 1- عدم توفر الخبرة اللازمة في عمل معين
• 2- في حال توفر الخبرة لا يتوفر رأس المال المناسب (غالبا هناك تخوف من الشراكة لعدة أسباب)
• 3- عدم وجود دراسة حقيقية للمشروع المراد
• 4- عدم ثبات السوق اقتصاديا، ووجود محتكرين أقوياء لكل صنعة
• 5- الخوف من عدم نجاح المشروع

طبيعه التعليم فى الوطن العربى ككل من عدم تمكين الشباب من التفكير المبدع والاعتماد على المهارات الشخصية لابراز ما لديهم من إمكانيات وذلك يجب على الدول توفير المناخ المناسب لتحقيق ذلك للشباب هذا ليس كلام إنشائى ولكن الشباب لابد له من دورات وهو فى المرحلة الجامعيه لكيفيه الابداع وعدم الاعتماد على القالب الوظيفى ولكن كيفية التخطيط للمستقبل وتحقيق الاهداف 

• 1- عدم توفر الخبرة اللازمة في عمل معين
• 2- في حال توفر الخبرة لا يتوفر رأس المال المناسب (غالبا هناك تخوف من الشراكة لعدة أسباب)
• 3- عدم وجود دراسة حقيقية للمشروع المراد
• 4- عدم ثبات السوق اقتصاديا، ووجود محتكرين أقوياء لكل صنعة
• 5- الخوف من عدم نجاح المشروع

قلة الخبرة و نمادج التعليم التي توفر كل شيء جاهز وفي اليد؛ تجعل طالب العمل يتبع نفس الاسلوب المتبع سابقا في التعليم رغم ان وسط الشغل مختلف تماما عن وسط التعليم  حيث يتطلب منا الجهد والتحظير وانتهاز الفرص قبل وصولها وغياب التحفيز ووسط متشائم ........