اذا كنت مسئول توظيف * هل تهتم لشهادات المتقدم للوظيفة أم تكتفي بخبراته واختباره عملياً؟

الخبرات العملية تتفوق على الشهاده ف بالتالي لو كان شخص حديث التخرج ولا يملك خبره في الوظيفه المعنيه  يتوجب على صاحب العمل بذل مجهود وتوفير دورات له عكس صاحب الخبره

بالنسبة للجهات الحكومية والجهات القائمة على الانظمة العملية فهي تهتم بالمؤهل دون الخبرة للأسف..

أم القطاع التجاري فيهمه الخبرة وما يعود له من فائد من هذا الموظف بغض النظر عن شهاداته العملية .. هذا رأيي ولو كنت مسؤولاً لكان اهتمامي الأول هو في اختبار الموظف قبل تعيينه مهما كانت شهاداته..

الإثنين معا والأولوية لدوي الخبرات

الخبرات العمليه تتفوق على الشهادات الدراسيه ولذلك اؤيد اصحاب الخبرات العمليه

نعم اهتم لأن الخبرة وحدها لا تكفي فالخبرات تكتسب مع الوقت أما الشهادة فهي الترجمة الفعلية للمشيرة المهنية 

 

الخبرة العملية ﻻيمكن تجاهلها وصاحبها تعتمد فكرته على الصدفة وتكرار العطل وﻻيمكن القول انه يعرف الجزور الحقيقية للمعضلة ولكن يمكن توظيفة في مستوى أقل يشرف عليه صاحب الشهادات ، بينما يفتقر صاحب الشهادات للخبرة المكتسبة من التجارب المتكررة لمعضلة واحدة ، وفي كﻻهما يمكن القول ان التوظيف حسب وضع المشروع بحيث ﻻيمكنك توظيف ذو خبرة عملية أو شهادات في موقع يكن عليه كامل المسؤلية لوحدة ولكن يمكن دمج اي منهما في (group) خبرات وشهادات.

الدراسات اساس التوظيف مقرونة بالخبرة واذا كان المتقدم يملك شهادة بدون خبرة بنظري كأنه لايملك شيء

الخبرة مهمة جدا فى العمل وكذالك الشهادة

اهتم بالشهادات لأنها تترجم ما سبق اجتيازه أما بالنسبة للخبرات فهى من الضرورى أنها تتفوق عن الشهادات فى بعض الأشياء

الاهتمام بالخبرات اهم بمراحل من الشهادات

و ان كانت للامانة العملية الشهادات تعطى خبرة ليست بالسيئة و لكن جيد جدا

و الخبرات تصقل الشهادات من الناحية العملية

 

المؤهل الدراسي والدراسة شي مهم ولكن الخبرات العمليه اهم لان الوقع العملي غير الدراسي الدراسي اساسيات ومفاهيم اما العملي هو التطبيق وهو الأهم حاليا الدراسه عباره عن مواد ومفاهيم من العصر الحجري وبعد الدراسه ويبدأ في العمل يدخل في عالم متقدم بمراحل كثيرة عن الدراسه